الصفحه ٣٦٠ : برقوق ، على يد الشيخ أبي الخير محمد ابن الشيخ
سليمان المادح ، في محرّم سنة إحدى عشرة وثمانمائة. ثم جدّدت
الصفحه ٣٧٤ : سويقة المسعوديّ وغيرها ، وهي كنيسة تختص بالربانيين من اليهود.
كنيسة ابن شميخ :
هذه الكنيسة بجوار
الصفحه ٣٧٨ : ، ونفتالي ، ويوسف ، وبنيامين. فلما كبر هؤلاء الأسباط
الاثنا عشر قدّم عليهم أبوهم يعقوب وهو إسرائيل ، ابنه
الصفحه ٣٩٢ : ، فتلاعبت بها
العرب وقالت مسيح.
وكان من خبره عليهالسلام أن مريم ابنة عمران بينما هي في محرابها إذ بشرها
الصفحه ٤١٦ : ، وخلا كرسيّ
البطاركة بعده سبع سنين وستة أشهر وستة وعشرين يوما.
ثم قدّم اليعاقبة
ابناسيوس ابن القس أبي
الصفحه ٤٢٤ : عنه بدائع
الوصف
وقال ابن عبد
الحكم في كتاب فتوح مصر : وقد اختلف في القصير فعن ابن لهيعة قال
الصفحه ٤٥٠ : ،
وبنيت في أيام قسطنطين ابن هيلانة ، ولها رصيف عرضه عشرة أذرع ، ولها ثلاث قباب
ارتفاع كل منها نحو الثمانين
الصفحه ٤٥٥ :
طلائع بن زريك
٨٥
جامع ابن طولون
٣٨
ذكر الأحباس وما كان يعمل فيها
٨٦
الصفحه ٥ : ابن البقريّ ، والباسطية.
ذكر الجوامع
اعلم أنه لما
اتصلت مباني القاهرة المعزية بمباني مدينة فسطاط
الصفحه ٦ : الماء بموضع حلة الفقيه ابن الجيزيّ المالكيّ.
__________________
(١) بابليون : هو حصن
بابليون في
الصفحه ٨ : وقت واحد. قال ابن لهيعة فكان لأذانهم دويّ شديد ، فقال عابد
بن هشام الأزديّ : ثم السلامانيّ لمسلمة بن
الصفحه ١٦ : القاسم عبد الرحمن بن
عبد الوهاب ابن بنت الأعز للسلطان الملك المنصور قلاون ، سوء حال جامع عمرو بمصر ،
وسو
الصفحه ١٧ : ابن المتوج إن
ذرع هذا الجامع اثنان وأربعون ألف ذراع بذراع البز المصريّ القديم ، وهو ذراع
الحصر
الصفحه ٢٤ : . وقد قال ابن عبد الحكم: قبلة أهل مصر أن يكون القطب
الشماليّ على الكتف الأيسر ، وهذا سمت محاريب الصحابة
الصفحه ٢٧ : ، مستقبل الشام مستدبر القبلة ، وله أيضا من
حديث ابن عمر بينا الناس في صلاة الصبح إذ جاءهم آت فقال : إن رسول