الصفحه ٢٥٨ : ، وفيها دفن ابنها
الملك الأشرف بعد قتله.
بركة : الست
الجليلة خوند أمّ الملك الأشرف شعبان بن حسين ، كانت
الصفحه ٢٦٨ : .
المارستان الكبير المنصوريّ
هذا المارستان بخط
بين القصرين من القاهرة ، كان قاعة ست الملك ابنة العزيز بالله
الصفحه ٢٧٢ : معاليم أرباب وظائفه
المذكورين من وقف الجامع المؤيدي.
ذكر المساجد
قال ابن سيده :
المسجد الموضع الذي
الصفحه ٢٧٤ : العانانيّ ، وليس هذا
بأوّل شيء اختلقته العامّة.
وابن البناء : هذا
هو محمد بن عمر بن أحمد بن جامع بن البنا
الصفحه ٣٠٤ : القاهرة.
الرباط المعروف برواق ابن سليمان
هذا الرواق بحارة
الهلالية خارج باب زويلة ، عرف بأحمد بن
الصفحه ٣٢٥ : متأدّب ، وهو عامل على المدينة فقال :
يا ابن رسول الله لا أعود وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٠ : . فلما دفن الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن
أيوب ابنه في سنة ثمان وستمائة بجوار قبر الإمام محمد بن
الصفحه ٣٣٣ : للعامّة.
مسجد النارنج
هذا المسجد عامر
إلى يومنا هذا فيما بين الرصد والقرافة الكبرى ، بجانب سقاية ابن
الصفحه ٣٣٤ : ، وقام من بعده في السلطنة
ابنه الملك السعيد محمد بركة خان ، عمل لأبيه عزاء بالأندلس هذا ، فاجتمع هناك
الصفحه ٣٣٥ : دار أبي
هاشم هذا بمصر دار الأفراح ، ومن ولده الشريف الأمير الكبير أبو الحسن عليّ ابن
الأمير عباس بن
الصفحه ٣٣٧ : كلّ سنة في مثل هذا اليوم مثل ذلك.
مسجد توبة
هو ابن ميسرة
الكتاميّ ، مغني المستنصر ، كان في شرقيّ
الصفحه ٣٤٨ : ، في سنة خمس عشرة وأربعمائة
، وكان في موضعه محراب حجارة يعرف بمحراب ابن الفقاعيّ الرجل الصالح ، وهو على
الصفحه ٣٥٤ :
القادح سرّا : أنا أخاف همة ابني أبي القاسم أن تنزو به إلى أن يوردنا مورد الأصدر
عنه ، فإن كانت الأنفاس
الصفحه ٣٥٥ :
الكريم ابن الكريم
اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم.
الحوض بجوار قصر
القرافة : في ظهر الحمّام
الصفحه ٣٥٩ : أنشأها الملك الكامل المظفر المنصور أبو المعالي ناصر الدين محمد
ظهير أمير المؤمنين ابن السلطان الملك