الصفحه ١٤٠ : الناصر فرج.
جامع الاصطبل
هذا الجامع في
الإصطبل السلطانيّ من قلعة الجبل عمره ... (١).
جامع ابن
الصفحه ١٤٤ : الحجر
يعرّض بالشهاب ابن
حجر وكل منهما لم يصب الغرض ، فإن العينيّ بدر الدين محمودا ناظر الأحباس
الصفحه ١٦٦ : .
وثار أبو عليّ
أحمد الملقب كتيفات ابن الأفضل شاهنشاه بن أمير الجيوش ، واستولى على الوزارة في
شنة أربع
الصفحه ١٦٩ : ، اثنتان وسبعون
هالكة ، وواحدة ناجية» وهذا الحديث أخرجه أبو داود والترمذيّ وابن ماجه من حديث
أبي هريرة
الصفحه ١٧٣ :
وهو عيسى ابن مريم
، وزعم أن المسيح ابن الله ، وأنه هو الذي يحاسب الخلق في الآخرة ، وأنه هو
المعنيّ
الصفحه ١٧٧ :
على السلطان الجائر ، وزعم أن علم الله حادث لا بصفة يوصف بها غيره. والبكرية :
أتباع بكر ابن أخت عبد
الصفحه ١٨٢ : الإله حل في الأنبياء ، ثم في عليّ ،
وبعده في محمد ابن الحنفية ، في ابنه أبي هاشم عبد الله بن محمد ، ثم
الصفحه ٢٠٢ : نجم الدين أيوب بن شادي بن مروان ،
وهو ابن أخي السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب ، قدم إلى القاهرة في
الصفحه ٢٠٩ : برهان الدين
إبراهيم بن عمر بن عليّ المحليّ ابن بنت العلامة شمس الدين محمد بن اللبان ،
وينتمي في نسبه إلى
الصفحه ٢١١ : .
وابن حنا هذا هو
عليّ بن محمد بن سليم ـ بفتح السين المهملة وكسر اللام ثم ياء آخر الحروف بعدها
ميم ـ ابن
الصفحه ٢١٤ : القاضي الأشرف ابن القاضي الفاضل إلى بغداد ،
واستشفع بالخليفة الناصر ، وأحضر كتابه إلى الملك العادل يشفع
الصفحه ٢١٧ : جهة القرافة ، فانكشفت عن الشريف ابن ثعلب
ومعه الموجود كله ، فلما حضر عرّفه الجماعة المنام ، فقال : يا
الصفحه ٢٢٠ : مصر وكثر خلافهم واشتدّ ضررهم ، وقام الأمير عماد الدين أحمد ابن الأمير سيف
الدين أبي الحسين عليّ بن
الصفحه ٢٣٠ : خارج مدينة دمشق ، فلما مات ابنه انوك من
الخاتون طغاي في يوم الجمعة سابع عشر ربيع الأوّل سنة إحدى
الصفحه ٢٣٥ : بذلك تطاول المدّة في أمر أقبغا ، فقبض عليه ووكل به رسل ابن
صابر ، حتى أنه بات ليلة قبض عليه من غير أن