الصفحه ٧٥ :
جوهر وعبد العزيز
بن النعمان إلى القاهرة ، فأكرما. ثم صرف ابن القشوريّ بعد عشرة أيام من استقراره
الصفحه ٧٩ : ابن عبد
الظاهر : كان مكانه علافون ، والحوض مكان المنظرة ، فتحدث الخليفة الآمر مع الوزير
المأمون بن
الصفحه ٨٤ : . قال ابن عبد الظاهر : بناه الظافر ، وكان قبل ذلك زريبة تعرف
بدار الكباش ، وبناه في سنة ثلاث وأربعين
الصفحه ٨٦ : من بني حسن وبني حسين ابني عليّ بن أبي
طالب رضياللهعنهم ، وسبع قراريط منها على أشراف المدينة النبوية
الصفحه ٩٠ : بمسجد محمود وأقام فيه.
وقال ابن المتوج :
المسجد الجامع المشهور بسفح المقطم ، هذا الجامع من مساجد
الصفحه ٩٢ : ابن المتوّج :
هذا الجامع بسفح الرصد ، عمره الأمير عز الدين أيبك بن عبد الله المعروف بالأفرم
أمير
الصفحه ١٠١ : قلعة الجبل بمصر وأشيع
موته رحمهالله تعالى.
جامع ابن اللبان
هذا الجامع بجسر
الشعيبية المعروف بجسر
الصفحه ١٠٨ : الدين شكر.
قوصون : الأمير
الكبير سيف الدين ، حضر من بلاد بركة إلى مصر صحبة خوند ابنة أزبك امرأة الملك
الصفحه ١١٢ : بعفة إلى الغاية ، ثم نقله من نيابة صفد إلى نيابة غزة ، فلما مات
الناصر وأقيم من بعده ابنه الملك المنصور
الصفحه ١١٥ : ، فعرفت بدار الفاسقين لكثرة ما يجري فيها من أنواع المحرّمات ،
فاتفق أن النشو ناظر الخاص قبض على ابن الأزرق
الصفحه ١٢٠ : أمرها
هو بمفرده ، فما اتفق له في عمل مهم ابن بكتمر الساقي على ابنة الأمير تنكز نائب
الشام ، أن السلطان
الصفحه ١٢٦ :
حنية دهنها أسود كأنها
داخلة في صورة الحنية ، وصوّر ابن عزيز راقصة بثياب حمر في صورة جنية صفرا
الصفحه ١٣١ : ، ومن ابن الغسانيّ لما نقله من
الأشمونين إلى البهنساوية ، ومن ابن سلمان لما ولاه منوف ستة آلاف دينار
الصفحه ١٣٧ : عمارة
دولات شاه.
جامع الجزيرة الوسطى
أنشأه الطواشي
مثقال خادم تذكار ابنة الملك الظاهر بيبرس وهو عامر
الصفحه ١٣٨ : عاشر جمادى الآخرة سنة إحدى
وأربعين وسبعمائة ، وقد ذكرت مسكة هذه عند ذكر الأحكار.
جامع ابن الفلك
هذا