الصفحه ٤٣٣ : التي تعرف الآن ببئر العظمة ، وكانت إذ ذاك تعرف ببئر
العظام من أجل أنه نقل عظاما كانت بالدير وجعلها بدير
الصفحه ٤٣٤ :
النصارى أنه خرج إلى عمرو بن العاص من هذه الأديرة سبعون ألف راهب بيد كل واحد
عكاز ، فسلموا عليه وأنه كتب
الصفحه ١٢ : ، سوى الزيادتين ، مائة وتسعين ذراعا بذراع العمل طولا ، في مائة وخمسين
ذراعا عرضا. ويقال أنّ ذرع جامع ابن
الصفحه ١٧ : ، فأعادها كأحسن ما كانت
، ثم إن الجامع تشعث ومالت قواصره ولم يبق إلا أن يسقط ، وأهل الدولة بعد موت
الملك
الصفحه ٢٤ :
والمحراب الرابع :
محاريب المساجد التي في قرى بلاد الساحل ، فإنها تخالف محاريب الصحابة ، إلّا أنّ
الصفحه ٣٠ :
المعسولات ،
فإنهنّ يفسدن الدين ويقصرن الهمم. حدّثني عمر أمير المؤمنين أنه سمع رسول الله
الصفحه ٥٧ : تاج الدين التاج الشوبكيّ والي القاهرة ومحتسبها ، إلى
أن تمت في جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة وثمانمائة
الصفحه ٨٠ : ، وذلك أن جوهر انقل من الدير المذكور عظاما كانت
فيه من رمم قوم يقال أنهم من الحواريين ، فسميت بئر العظام
الصفحه ٨٢ :
برقوق إلى أن ولّاه نظر خانقاه الصلاح سعيد السعداء ، في ثامن عشر جمادى الآخرة
سنة سبع وتسعين وسبعمائة
الصفحه ١٠١ : ، وأظهر أنه مريض ، ورتب الأطباء يحضرون على العادة ، وأخذ العساكر والخزائن
ومعه محفة محمولة في الموكب
الصفحه ١٠٦ : سنة سبع وثلاثين وسبعمائة ،
وأقام بها نائبا من أمراء حلب ، وعمر قلعة جعبر بعد أن دثرت ، وضربت السكة
الصفحه ١٠٧ : مماليك السلطان الملك الناصر محمد بن قلاون
، فرقاه إلى أن صار من أكبر الأمراء ، ولما أخرج الأمير أرغون إلى
الصفحه ١١٤ : طلعت فاشوش. فقال له : ما قلت لك
أنها عجوز نحس. يريد بذلك بنت كوكاي امرأة السلطان عند ما ادّعت أنها حبلى
الصفحه ١٢٠ : مكانها ، وسماه جامع التوبة ، فعرف بذلك إلى اليوم ،
وهو الآن تقام فيه الجمعة ، غير أنه لا يزال طول الأيام
الصفحه ١٥٠ :
إلى أن قدم عبد الله بن فروج أبو محمد الفارسيّ بمذهب أبي حنيفة ، ثم غلب أسد بن
الفرات بن سنان قاضي