الصفحه ٢٠٥ :
بهذه المدرسة جملة
عظيمة من الكتب في سائر العلوم ، يقال أنها كانت مائة ألف مجلد ، وذهبت كلها. وكان
الصفحه ٢١٢ :
يسرع إن سيل
نداه وهل
أسرع من سيل أتى
من علي
إلّا أنه أحدث في
وزارته حوادث
الصفحه ٢٣٦ :
شراء ملك أو حل
وقف لا يقدر على مخالفته ولا يجد بدّا من موافقته. ومن غريب ما يحكى عن طمع أقبغا
، أن
الصفحه ٢٥١ : اليوم بديار مصر ولا الشام مثلها ، وهي باقية إلى اليوم لا يخرج لأحد منها
كتاب إلّا أن يكون في المدرسة
الصفحه ٢٥٤ : إلى الصليبة ، وهي
فيما بين قلعة الجبل وبركة الفيل ، كان موضعها يعرف بخط بستان سيف الإسلام ، وهي
الآن
الصفحه ٢٧٤ :
وقد بلغني أن هذا
المسجد كان كنيسة لليهود القرّايين تعرف بسام بن نوح ، وأن الحاكم بأمر الله أخذ
هذه
الصفحه ٢٧٩ : ركن الدين بيبرس ، وهو
بدار العدل ، أن مسجدا على باب مشهد السيد الحسين عليهالسلام ، وإلى جانبه مكان من
الصفحه ٢٨٤ :
الحلوى والصابون والكسوة ، ثم إن ناحية دهمر وشرقّت في سنة تسع وتسعين لقصور ماء
النيل ، فوقع العزم على غلق
الصفحه ٣٥١ :
فوقف بالاتفاق
عليها ، فلرطوبة الجير غاصت يد الفرس فيه فكبا بأحمد ، ولسوء ظنه قدّر أنّ ذلك
لمكروه
الصفحه ٣٧٧ : أمر البيت الثاني.
وشهر طبيث عدد
أيامه تسعة وعشرون يوما ، وفي عاشره صوم سببه أنه في ذلك اليوم كان
الصفحه ٤٠٠ : الملك إلى رأيهم ، وحمل الناس عليه ، ثم رجع عنه
وزعم ابريس أسقف القدس أنه ظهر من السماء على القبر الذي
الصفحه ٤١٧ : ومرّوا مسرعين إلى أن وقفوا تحت القلعة ، واستغاثوا نصر الله السلطان ، فأرسل
يكشف الخبر فعرّفوه ما كان من
الصفحه ٤١٨ : بغلمانه أن
يطردوهم عنه. فقال له بعضهم يا مولاي الشيخ بحياة ولدك النشو تنظر في حالنا ، فلم
يزده ذلك إلّا
الصفحه ٤٢٠ : أحد ، فرفع المسلمون قصة قرئت في دار
العدل في يوم الاثنين رابع عشر شهر رجب ، تتضمن أن النصارى قد
الصفحه ٤٢٥ :
يترفع فيه. وعلى ذلك إنه لمقدّس من الجبل إلى البحر. قال : ويقال بل كان موقدا
يوقد فيه لفرعون إذا هو ركب