الصفحه ١٤٦ :
رباع ومن ورائها
ساحات كانت قياسر بعضها وقف على المدرسة القطبية ، فابتدأ الهدم فيها بعد ما
استبدلت
الصفحه ١٦٢ : الجامع ، وأمر الإمام بجامع مصر أن يجهر بالبسملة في الصلاة وكانوا لا يفعلون
ذلك ، وزيد في صلاة الجمعة
الصفحه ٢٣٣ : أقرض ورثة أيدمر الحليّ مالا ، وأمهل حتى تصرّفوا فيه ثم أعسفهم في الطلب
وألجأهم إلى أن أعطوه دارهم
الصفحه ٢٤٠ :
جلس في مرتبة
النيابة ، فتقدّم إلى طفجي وقبل يده ، فقام إليه وأجلسه بجانبه ، وقام الأمراء في
أمر
الصفحه ٢٧٧ : ، أنشأه المهتار
ناصر الدين محمد بن علاء الدين عليّ الشيخيّ مهتار السلطان بالإصطبلات السلطانية ،
وقرّر فيه
الصفحه ٢٩٦ :
السلطان له هذه
المناصحة ، ولما أخرج الأمير عز الدين أيدمر الدوادار من وظيفته ، رتّب أرسلان في
الصفحه ٣٥١ :
فوقف بالاتفاق
عليها ، فلرطوبة الجير غاصت يد الفرس فيه فكبا بأحمد ، ولسوء ظنه قدّر أنّ ذلك
لمكروه
الصفحه ٣٧٥ : الذي خرجتم فيه من التعبد ، فلا
تأكلوا خميرا في هذا اليوم في الشهر الذي ينضر فيه الشجر. فلذلك اضطرّوا
الصفحه ٣٧٦ : في المزاج إلى زرع الشعير ،
فإن وجد السفا وهو شوك السنبل قد طلع ، عدّ منه إلى الفاسح خمسين يوما ، وإن
الصفحه ٣٩٦ :
اثنتي عشرة سنة ومات في خامس أمشير ، وفي أيام بطركيته اتفق رأي البطاركة بجميع
الأمصار على حساب فصح
الصفحه ٤٠٨ :
عمرو وجلس على
كرسيّ بطركيته بعد ما غاب عنه ثلاث عشرة سنة ، منها في ملك فارس لمصر عشر سنين
الصفحه ٤٠٩ : ، ووسم أيدي الرهبان بحلقة حديد فيها اسم الراهب واسم ديره وتاريخه ، فكل
من وجده بغير وسم قطع يده ، وكتب
الصفحه ٤٢٧ :
فيه صدع تأتيه
البوقيرات في يوم من السنة كان معروفا ، فتعرض أنفسها على الصدع ، فكلما أدخل
بوقير
الصفحه ٤٣٧ : عليهالسلام عليه ، أو عنده ، وبه إلى الآن دير بيد الملكية وهو عامر
وفيه بستان كبير به نخل وعنب وغير ذلك من
الصفحه ٦ :
يتخذوا في كلّ مدينة مسجدا واحدا ، ولا تتخذ القبائل مساجد ، فكان الناس متمسكين
بأمر عمر وعهده.
وقال أبو