الصفحه ١٧٣ :
وهو عيسى ابن مريم
، وزعم أن المسيح ابن الله ، وأنه هو الذي يحاسب الخلق في الآخرة ، وأنه هو
المعنيّ
الصفحه ١٨٩ : عمر بن الخطاب رضياللهعنهما مقالة معبد في القدر تبرّأ من القدرية ، واقتدى بمعبد في
بدعته هذه جماعة
الصفحه ١٩٨ :
واعلم أن السبب في
خروج أكثر الطوائف عن ديانة الإسلام ، أن الفرس كانت من سعة الملك وعلوّ اليد على
الصفحه ١٩٩ :
واستحلوا الأموال
واستباحوا الدماء ، وانتصروا بالدول واستعانوا بالملوك ، فلو كان أحدهم إذا بالغ
في
الصفحه ٢٦٧ :
اصدولين ، أي مجمع
المرضى ، وأوّل من بنى المارستان في الإسلام ودار المرضى الوليد بن عبد الملك ،
وهو
الصفحه ٢٨٥ :
الدين بيبرس الجاشنكير المنصوريّ قبل أن يلي السلطنة ، وهو أمير. فبدأ في بنائها
في سنة ست وسبعمائة ، وبنى
الصفحه ٣٣٧ : الحق الذي فيه الجوهر ، ثم جئت إليها وقلت لها افتحي فاك ، ففتحته ، وحشوته
جوهرا وقلت لها إنّ لك علينا في
الصفحه ٣٨٠ :
فلما مضت من عمارة
البيت الثاني بعد الجلاية ثلاثمائة ونيف من السنين ، اختلف بنو إسرائيل في دينهم
الصفحه ٤١١ : أيامه مات بطرك أنطاكية الوارد إلى مصر في السنة الخامسة
عشرة من بطركيته. وفي أيامه أمر المتوكل على الله
الصفحه ١١ :
مصر يومئذ عبد
الملك بن رفاعة الفهميّ ، وكان مال المسلمين فيه ، وطرق المسجد في ليلة سنة خمس
وأربعين
الصفحه ٢٥ :
، وهي محاذية لمدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وتميل عنها في الجنوب ميلا قليلا ، والمدينة شامية عن
الصفحه ٣٦ : ، وكان يجمع فيه الجمعة ، وفيه منبر ومقصورة ، وهذا الجامع
بناه الفضل بن صالح بن عليّ بن عبد الله بن عباس
الصفحه ٥٠ :
مذموما ومن
العامّة والخاصة ملوما. وقال له : رسول الله يأمرك أن تتقدّم لسائر المؤذنين بأن
يزيدوا في
الصفحه ٩٦ :
جمادى الآخرة
المذكور ، وسير أهلها فتفرّقوا في البلاد ، وشرع في هدمها وقسم أبراجها على
الأمرا
الصفحه ١٠٢ :
الجامع الطيبرسيّ
هذا الجامع عمره
الأمير علاء الدين طيبرس الخازندار نقيب الجيوش ، بشاطئ النيل في