الصفحه ١٦٠ : وضم إليه الأعراب وولاه بنا وبوصير وسمنود ، فبعث يزيد أمير مصر بجمع من
الأتراك في جمادى الآخرة فقاتلهم
الصفحه ٢٥١ :
محمود بن عليّ
الأستادار في سنة سبع وتسعين وسبعمائة ، ورتب بها درسا ، وعمل فيها خزانة كتب لا
يعرف
الصفحه ٣٤٤ :
عليها الشمع ليالي
الوقودات ، وكان فيه كرم ، سمع بأن المادرانيّ عمل في أيامه الكعك الصغير المحشوّ
الصفحه ٣٤٨ :
، وقدّر أن تحته مالا فلم يجد فيه شيئا ، وزال رسم التنور وذهب ، وأنشد أبو عمرو
الكنديّ في كتاب أمراء مصر من
الصفحه ٣٦٣ :
بأهاليهم إليها في
عيد الخطاب ، وهو في شهر سيوان ، ويجعلون ذلك بدل حجهم إلى القدس ، وقد كان لموسى
الصفحه ٣٧٠ :
وذرّاه على الماء
وقتل من القوم من استحق القتل ، وصعد إلى الجبل في اليوم الثالث والعشرين من تموز
الصفحه ٤٢٦ :
في قصره لا في
أرضه ، وهو على اسم أبي بخنس القصير ، وعيده في العشرين من بابه ، وسيأتي ذكر أبي
بخنس
الصفحه ٤٤٠ :
الفتنة بعد ما قتل
جماعة ، ولم تزل هذه الكنيسة بالحمراء إلى أن كانت واقعة هدم الكنائس في أيام
الصفحه ٣٨ :
الخراب في المحنة
زمن المستنصر ، أمر الوزير الناصر للدين عبد الرحمن البازوريّ ببناء حائط يستر
الصفحه ٥٢ :
وثلاثمائة ، وكمل
بناؤه لتسع خلون من شهر رمضان سنة إحدى وستين وثلاثمائة وجمع فيه ، وكتب بدائر
القبة
الصفحه ٥٦ :
السلطان صلاح
الدين يوسف بن أيوب ، إلى أن أعيدت الخطبة في أيام الملك الظاهر بيبرس كما تقدّم
ذكره
الصفحه ٥٩ : القصر ، ولا أصحاب الطوف إلى الصبح. وصلّى فيه الحاكم بأمر الله بالناس صلاة
الجمعة ، وهي أوّل صلاة أقيمت
الصفحه ٨٣ :
ضرب الناصر فرج
دنانير وسماها الناصرية ، وصار يحكم في الأحكام الشرعية ، فقلق منه أمراء الدولة
الصفحه ١٠٧ : إسماعيل بن حيدر
بك مشرف الروميّ ، قدم مع أبيه من بلاد الروم إلى ديار مصر في سنة خمس وسبعين
وستمائة ، وتخصص
الصفحه ١٣١ :
دينار درهما ، ومن
التجار والمتعيشين في مصر والقاهرة من كل واحد عشرة دراهم إلى خمسة دراهم إلى درهم