الصفحه ٥٧ : تاج الدين التاج الشوبكيّ والي القاهرة ومحتسبها ، إلى
أن تمت في جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة وثمانمائة
الصفحه ٥٨ :
وغوغاء العامّة
ومن يريد النهب جماعة ، فحلّ بمن كان في الجامع أنواع البلاء ، ووقع فيهم النهب
الصفحه ٦٧ :
جامعا كبيرا أدركت
أنا بعضه ومحرابه ، وكان فيه نخل كثير من نخل المقل ، ومن جملة ما رأيت فيه نخلة
من
الصفحه ٩١ :
في شهر رجب سنة
ثلاث وعشرين وثمانمائة ، ووسعه بدور كانت إلى جانبه ، وشرع في عمارته فمات قبل
الفراغ
الصفحه ١٢٥ :
جامع القرافة
هذا الجامع يعرف
الآن بجامع الأولياء ، وهو القرافة الكبرى ، وكان موضعه يعرف في
الصفحه ١٦٥ :
وأذّن للناس في
صلاة الضحى وصلاة التراويح ، وأمر المؤذنين بأسرهم في الأذان بأن لا يقولوا حيّ
على
الصفحه ٢٦٢ :
وقفها مصروفا
لذريته ، فجاءت في أحسن هندام وأتم قالب وأفخر زيّ وأبدع نظام ، إلّا أنها وما
فيها من
الصفحه ٤٢٤ :
بحر القلزم مسافة
يوم كامل ، وفيه غالب الفواكه مزدرعة ، وبه ثلاثة أعين تجري ، وبناه أنطونيوس
الصفحه ٤٤٢ : في أمره. فقائل هذا مجنون ، وقائل هذه إشارة لشيء. فلما خرج الخطيب أمسك
عن الصياح ، وطلب بعد انقضا
الصفحه ٢٦ :
ولذلك لما اختلف
هذان القطران ، أعني مصر والشام في محاذاة الكعبة ، اختلفت محاريبهما ، وعلى ذلك
وضع
الصفحه ٤١ :
الله بما قد عزم على إسقاطه من المرافق في السنة بمصر دون غيرها مائة ألف دينار ،
وإنّ فسخ ضياع الأمرا
الصفحه ٤٣ :
إلى أن جمع بيدر
من يثق به وقتل الأشرف بناحية تروجه في سنة ثلاث وتسعين وستمائة ، كما سيأتي ذكره
إن
الصفحه ٤٧ : الأنصاريّ في إمارته على مصر ببناء المنار في جميع المساجد خلا
مساجد تجيب وخولان ، فكانوا يؤذنون في الجامع
الصفحه ٥٤ : ويصبّ فيها الماء مع الجرة حملها ثلاثة دنانير ،
ومن ذلك لثمن زيت وقود هذا الجامع راتب السنة ألف رطل
الصفحه ١٠٦ :
اثنتي عشرة
وسبعمائة ، وقطع ثمانمائة من الجند ، ثم قطع في مرّة أخرى ثلاثة وأربعين جنديا في
سنة إحدى