الصفحه ٣٨٢ : ردّهم مع ذلك معطلة ، فصاروا في أصول
دينهم وفروعه أبعد الناس عما جاء به أنبياء الله تعالى من الشرائع
الصفحه ٦٨ : للبخور ،
وغيره على ما شرح من الوظائف في الذي تقدّم ، وكان لهذا الجامع نخل كثير في الدولة
الفاطمية ، ويركب
الصفحه ٨٧ : إليه ، فأثبت في عمل ،
ورفع إلى الحاكم بأمر الله ، فكانت عدّة المساجد على الشرح المذكور ثمانمائة
وثلاثين
الصفحه ١٢٥ : بذلك لأنه في عمل الصورة كابن مقلة في الخط
، وابن عزيز كابن البوّاب ، وقد أمعن شرح ذلك في الكتاب المؤلف
الصفحه ٣٨٤ : مسوهم اغتسلوا ، ولا
يقرّون بنبوّة من كان بعد موسى عليهالسلام من أنبياء بني إسرائيل.
وفي شرح الإنجيل
الصفحه ١٨ : للخليفة ولأهل ولايته ولحشمه وجنوده ، ودعا على أهل
حربه وعلى المشركين كافة.
ويقال أن أوّل من
قص بمصر
الصفحه ٢٦ : على
العموم إبطال التوجه إلى الكعبة في بعض الأقطار ، والله سبحانه قد افترض على
الكافة أن يتوجهوا إلى
الصفحه ٧٢ : العزيز بن محمد بن النعمان ، ومنع الناس كافة من
مخاطبة أحد أو مكاتبته بسيدنا ومولانا إلّا أمير المؤمنين
الصفحه ٧٣ : ، عفي عنهم وكتب لهم أمان ، ومنع الناس
كافة من الدخول من باب القاهرة ، ومنع الناس من المشي ملاصق القصر
الصفحه ١٤٧ : الأحداث في ذلك
اعلم أن الله عزوجل لما بعث نبينا محمدا صلىاللهعليهوسلم رسولا إلى كافة الناس جميعا
الصفحه ١٦٦ : مذهبهم ينتشر ويقوى وفقهاؤهم تكثر بمصر والشام من حينئذ. وأما
العقائد فإن السلطان صلاح الدين حمل الكافة على
الصفحه ١٩٢ : الأشعريّ ، وحملوا في أيام دولتهم كافة الناس على التزامه ، فتمادى الحال
على ذلك جميع أيام الملوك من بني أيوب
الصفحه ٢١٨ : القبة ، وحضر القضاة وسائر المماليك
وأهل الدولة وكافة الناس وغلقت الأسواق بالقاهرة ومصر ، وعمل عزاء للملك
الصفحه ٢٧٤ : الآن يحلفون من أسلم منهم بهذا المسجد. أخبرني به
قاضي اليهود إبراهيم بن فرج الله بن عبد الكافي الداوديّ
الصفحه ٣٣٢ : إحدى وأربعين وخمسمائة ، وعمل فيه للحافظ ضيافة
عظيمة حضر فيها بنفسه ، ومعه الأمراء والأستاذون وكافة