الصفحه ٤٦ : عمر رضياللهعنه أراده أن يؤذن له فأبى عليه فقال له : إلى من ترى أن أجعل
النداء؟ فقال : إلى سعد القرظ
الصفحه ٢٠٨ :
مالا وافرا ، وخرج من اليمن ، فلما قدم إلى مصر والسلطان إذ ذاك الملك العزيز
عثمان بن صلاح الدين ، ألزمه
الصفحه ١٦٥ : منهم وأطلقوا. وفي
شوّال اعتقل رجل ثم شهر ونودي عليه هذا جزاء من سبّ أبا بكر وعمر ويثير الفتن ،
فاجتمع
الصفحه ١٠٨ : ، وزوّجه بابنته ، وتزوّج
السلطان أخته ، فلما احتضر السلطان جعله وصيا على أولاده ، وعهد لابنه أبي بكر
فأقيم
الصفحه ١٠٣ : تمّ الأمر لابنه أبي بكر المنصور في يوم الخميس المذكور ، ثم
أخذ في جهازه فوضع في محفة بعد العشاء الآخرة
الصفحه ٣١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأمر ما كان يجمعهم عليه أبو بكر ولا عمر. فقال خالد : أما
لهذا السفيه أحد
الصفحه ٣٣٠ : . فلما دفن الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن
أيوب ابنه في سنة ثمان وستمائة بجوار قبر الإمام محمد بن
الصفحه ٩٣ : الفقيه موفق الدين محمد بن أبي بكر المهدويّ
العثمانيّ الديباجيّ إلى أن توفي يوم الأربعاء ، ثالث عشر شوّال
الصفحه ٢٢٧ : الملك الصالح إسماعيل ، وطائفة من جهة الوقف
السيفيّ ، وهو منسوب إلى الملك المنصور سيف الدين أبي بكر ابن
الصفحه ٣٠٤ :
رباط الخازن
هذا الرباط بقرب
قبة الإمام الشافعيّ رحمة الله عليه. من قرافة مصر ، بناه الأمير علم
الصفحه ٣٦٠ : برقوق ، على يد الشيخ أبي الخير محمد ابن الشيخ
سليمان المادح ، في محرّم سنة إحدى عشرة وثمانمائة. ثم جدّدت
الصفحه ١٨٩ : الصحابة رضياللهعنهم مذهب الخوارج ، وصرّحوا بالتكفير بالذنب والخروج على
الإمام وقتاله ، فناظرهم عبد الله
الصفحه ٤٥ : من
أذن لرسول الله صلىاللهعليهوسلم بلال بن رباح ، مولى أبي بكر الصدّيق رضياللهعنهما ، بالمدينة
الصفحه ٢٤٥ : ، ابنة السلطان الملك العادل سيف
الدين أبي بكر بن أيوب بن شادي ، وكان وقفها في سنة خمس وستمائة ، وبها درس
الصفحه ١٧٢ :
الإمامة لأحد ، وبنى على ذلك أنّ إمامة عليّ رضياللهعنه لم تنعقد ، لأنها كانت في حال الفتنة بعد قتل عثمان