الصفحه ١٦٩ : الثاني فرق
أهل الإسلام. الذي عناهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم بقوله : «ستفترق أمّتي ثلاثا وسبعين فرقة
الصفحه ١٧٢ : انقلبت حية ، وأن عيسى أحيى
الموتى ، بإذن الله ، وأن القمر انشق للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأنكر كثيرا من
الصفحه ١٨٠ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأن الصحابة كلهم قد ارتدّوا إلّا عليا وابنيه الحسن
والحسين وأبا ذر الغفاريّ
الصفحه ١٨١ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم نص على إمامة عليّ بالوصف لا بالتسمية ، وأن الناس كفروا
بتركهم مبايعة عليّ
الصفحه ٢١١ : مديحهم وأجزل جوائزهم ، وما أحسن قول الرشيد الفارقيّ فيه :
وقائل قال لي
نبه لنا عمرا
الصفحه ٢١٧ : ضياء الدين فإنه أصبح وحضرت إليه جماعة من الطلبة للقراءة عليه. فقال لهم :
رأيت البارحة النبيّ
الصفحه ٢٧٠ : قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «اللهمّ من ولى من أمر أمّتي
الصفحه ٢٧٢ : يسجد فيه. وقال الزجاج : كلّ موضع يتعبد فيه فهو مسجد ، ألا
ترى أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «جعلت
الصفحه ٢٧٦ :
جدّي نبيّ
وإمامي أبي
وديني الإخلاص
والعدل
ما عندكم ينفد وما
الصفحه ٣٠٦ : لذلك
الصلاح خليل بن أيبك الصفديّ فقال :
أكرم بآثار
النبيّ محمد
من زاره استوفى
الصفحه ٣٢٢ : ولأنفسهم ولكم ، وإنما ندعوهم
إلى كتاب الله وسنة نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم ، والى السنن أن تحيي ، وإلى
الصفحه ٣٢٦ :
المعروفة بإجابة
الدعاء بمصر ، وهي أربعة مواضع : سجن نبيّ الله يوسف الصدّيق عليهالسلام ، ومسجد
الصفحه ٣٢٩ : المقوقس ، فقال له عمرو : يا مقوقس ما بال جبلكم هذا
أقرع ليس عليه نبات ولا شجر على نحو بلاد الشام؟ فقال
الصفحه ٣٣٠ : ، وإنما يقصد للبركة ، وهو نبيه
الذكر في الكتب ، وفي سفحه مقابر أهل الفسطاط والقاهرة ، والإجماع على أنه ليس
الصفحه ٣٤١ : يقرعون أبواب النبيّ صلىاللهعليهوسلم بظفر الإبهام والمسبحة ، كما يحصب بهما الحاصب ، فإن كان
الشيخ يصلي