الصفحه ٣٢٤ : : نفيسة ابنة الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام ، أمّها أمّ ولد ، وأخوتها القاسم ومحمد
الصفحه ٣٢٩ :
وروى أبو سعيد عبد
الرحمن بن أحمد بن يونس في تاريخ مصر من حديث حرملة بن عمران قال : حدّثني عمير بن
أبي
الصفحه ٣٤٦ : ابن الصباغ المالكيّ ، في سنة عشرين وخمسمائة ، وكان بحضرة مسجد أبي
تراب تجاه دار التبر.
مصلّى الفتح
الصفحه ٣٥٥ : وكيلها الشريف المحدّث أبي
إبراهيم أحمد بن القاسم بن الميمون بن حمزة الحسينيّ العبدليّ شيخ الفرّاء ، وابن
الصفحه ٤٣٦ : ء إن كان صح ما
قاله.
وقال عمر بن شيبة
: أخبرني عبد العزيز عن أبي معشر عن سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن
الصفحه ٥ : عطاء الخراسانيّ عن أبيه. قال : لما افتتح عمر البلدان ، كتب إلى أبي موسى
وهو على البصرة يأمره أن يتخذ
الصفحه ١٣ : في الجوامع في أيام معاوية بن أبي سفيان ، سنة
أربع وأربعين ، ولعل قرّة بن شريك لما بنى الجامع بمصر عمل
الصفحه ٢٢ : أبي شيخة صلاة الفطر ، ويقال أنه خطب من دفتر نظرا ، وحفظ عنه اتقوا الله حق
تقاته ولا تموتن إلّا وأنتم
الصفحه ٥١ : خمارويه ، أقرّهم بحالهم وأجراهم على
رسمهم مع أبيه ، ومن حينئذ اتخذ الناس قيام المؤذنين في الليل على المآذن
الصفحه ٧٧ : بشاشية
مكشوفة بغير عمامة ، ثم أقام عبد الرحيم بن أبي السيد الكاتب وأخاه أبا عبد الله
الحسين في الوساطة
الصفحه ٨٥ : الإمام عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه بأرض النجف من العراق في جماعة من الفقراء ، وكان من
الشيعة الإمامية
الصفحه ١٤٧ :
وثمانمائة قبل أن
يكمل. وتجدّد في زاوية الشيخ أبي العباس البصير التي عند قنطرة الخرق خطبة. وتجدّد
الصفحه ١٥٥ : : وطفقت أكتب بذلك إلى شيعتي من أهل العراق ، فسمع بذلك
جواسيس عليّ بالعراق فأنهاه إليه محمد بن أبي بكر
الصفحه ١٦٠ :
محمد بن عبد الله
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب الذي يقال له ابن الأرقط ، فقوّده أبو
حرملة
الصفحه ١٨٩ : بن عباس رضياللهعنهما فلم يرجعوا إلى الحق ، وقاتلهم أمير المؤمنين عليّ بن أبي
طالب رضياللهعنه