الصفحه ٣٩٧ : ،
فقام بأمرها بعد أبيه إلى أن استدعاه أهل رومية ، فأخذ يدبر في مسيره ، فرأى في
منامه كواكب في السماء على
الصفحه ٤١٥ : وعشرين يوما ، ثم قدّم اليعاقبة يونس بن أبي غالب
بطركا في يوم الأحد عاشر ذي الحجة سنة أربع وثمانين
الصفحه ١١ : حسن بن حسن بن عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه ، وكان أوّل علويّ قدم مصر ، فنهبوا بيت المال ثم تضاربوا
الصفحه ١٢ : أبي أيوب أحمد بن
محمد بن شجاع ابن أخت أبي الوزير أحمد بن خالد ، صاحب الخراج في أيام المعتصم ،
كان أبو
الصفحه ٦٩ : والجماعات.
العزيز بالله :
أبو النصر نزار بن المعز لدين الله أبي تميم معدّ ، ولد بالمهدية من بلاد أقريقية
الصفحه ٧٨ : سبع عشرة أو ثمان عشرة وخمسمائة ، وقد ترشح للنقابة بمصر ولم
ينلها مع تطلعه إليها ، وذيل كتاب أبي
الصفحه ١٠٣ : ثلاثة أيام وخلع بمملوك
أبيه كتبغا المنصوريّ ، يوم الأربعاء حادي عشر المحرّم سنة أربع وتسعين وستمائة
الصفحه ١٦٢ :
الصيارفة فشغبوا
وصاحوا معاوية خال عليّ بن أبي طالب ، فهمّ جوهر أن يحرق رحبة الصيارفة ، لكن خشي
على
الصفحه ١٧٠ : : إحداها الواصلية : أصحاب واصل بن عطاء أبي حذيفة
الغزال ، مولى بني ضبة ، وقيل مولى بني مخزوم. ولد بالمدينة
الصفحه ١٧٨ : الإيمان بالعقل قبل ورود الشرع ، وفارق الغسانية واليونسية في ذلك.
والتؤمنية : أتباع
أبي معاذ التؤمنيّ
الصفحه ١٩٢ : واستدلوا له في مصنفات لا تكاد تحصر
، فانتشر مذهب أبي الحسن الأشعريّ في العراق من نحو سنة ثمانين وثلاثمائة
الصفحه ١٩٤ : ضيعة وقفها بلال بن أبي بردة على عقبه ، وكانت نفقته في السنة سبعة عشر
درهما ، وكانت فيه دعابة ومزح كثير
الصفحه ٢١٣ : فتزوّجت أمّه بالقاضي الوزير الأعز فخر الدين مقدام ابن القاضي الأجل أبي
العباس أحمد بن شكر المالكيّ ، فرباه
الصفحه ٢١٤ : فيه ، وهرب منه
القاضي علم الدين إسماعيل بن أبي الحجاج صاحب ديوان الجيش ، والقاضي الأسعد أسعد
بن مماتي
الصفحه ٣١٦ : المعروف بزين العابدين بن الحسين بن عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام ، ويعرف في القديم بمسجد محرس الخصيّ.
قال