الصفحه ١٥٤ : معاوية بن أبي سفيان إلى مصر ، فنزل سلمنت من كورة عين شمس في شوّال ،
فخرج إليه ابن أبي حذيفة في أهل مصر
الصفحه ٢٥٣ :
الديوان المفرد ، فاجتمع مع ابن الطبلاويّ على عداوة محمود والسعي في إهلاكه ،
وسلّم ابن محمود إلى ابن
الصفحه ١٣٠ : ، هذا والوزير
أخو النائب متمكن تمكنا زائدا ، وقدم من دمشق جماعة للسعي عند الوزير في وظائف
منهم ابن
الصفحه ١٢٨ :
المحراب الأخضر ، وكان مؤذن هذا الجامع في أيام المستنصر ابن بقاء المحدّث ابن بنت
عبد الغنيّ بن سعيد الحافظ
الصفحه ٣٢٦ : في الأبطح ، ومعها ابن لها على يدها فاختطفه عقاب ،
فسألت الحسن بن زيد أن يدعو الله لها بردّه ، فرفع
الصفحه ٢٥٠ : في رأسه
، فاتهم ابن عرّام بقتله من غير إذن له في ذلك ، فأخرج بركة من قبره وكان بثيابه
من غير غسل ولا
الصفحه ١٤٦ : ، فعمّ نفعه وكثر خيره. ثم تجدّد في بولاق جامع
ابن الجابي وجامع ابن السنيتيّ ، وتجدّد في مصر جامع الحسنات
الصفحه ٤٢٢ : الابن في الجسد ومخالطته إياه
، ومنهم من زعم أن الاتحاد على جهة الظهور ، كظهور كتابة الخاتم والنقش إذا
الصفحه ٣٢٣ : ابنه يحيى بن زيد : والله لا يأكل لحم أبي الكلاب. وقال بعضهم ندفنه
في الحفرة التي يؤخذ منها الطين ونجعل
الصفحه ٣٨٩ : الشرقيّ من النيل بسرب تحت الجبل الكبير ، فقام من بعده في ملك مصر ابنه قفطيم
بن قبطيم ، وزعم بعض النسابة أن
الصفحه ٢٦٢ : لم يأذن في
بيعها من بيت المال ، فأفتى حينئذ محمد شمس الدين المدنيّ المالكيّ بأن بناء هذه
المدرسة الذي
الصفحه ٤٧ : الجوامع ،
وحضر قاضي القضاة مالك بن سعيد الفارقيّ ، وقرأ أبو عليّ العباسيّ سجلا فيه الأمر
بترك حيّ على خير
الصفحه ٢٣١ :
عمر بن رسلان
البلقينيّ ، ودرسا للفقهار المالكية ، وجعلت بها منبرا يخطب عليه يوم الجمعة ،
ورتبت لها
الصفحه ٢٠٤ : والمالكية ،
وجعل فيها قاعة للإقراء ، أقرأ فيها الإمام أبو محمد الشاطبيّ ناظم الشاطبية ، ثم
تلميذه أبو عبد
الصفحه ٩٩ :
مشاة بين يديه ،
وكان يوما مشهودا.
وأخذ السلطان في
تجهيز الخليفة ليسير إلى بغداد ، فرتب له