الصفحه ١٦٥ :
وأذّن للناس في
صلاة الضحى وصلاة التراويح ، وأمر المؤذنين بأسرهم في الأذان بأن لا يقولوا حيّ
على
الصفحه ٥٢ :
وثلاثمائة ، وكمل
بناؤه لتسع خلون من شهر رمضان سنة إحدى وستين وثلاثمائة وجمع فيه ، وكتب بدائر
القبة
الصفحه ٢٩٢ : أوقاف الخانقاه ، وقرّر في تدريس الشافعية الشيخ
بهاء الدين أحمد بن عليّ السبكيّ ، وفي تدريس المالكية
الصفحه ١٩٥ : بعدله ثم يدخله الجنة برحمته ولا يخلد في
النار مؤمن. قال ولا أقول أنه يجب على الله سبحانه قبول توبته بحكم
الصفحه ١٦٧ : ، وهم شافعيّ
ومالكيّ وحنفيّ وحنبليّ. فاستمرّ ذلك من سنة خمس وستين وستمائة ، حتى لم يبق في
مجموع أمصار
الصفحه ١٢٥ : بني المعلم ، وكان الصناع يأتون إليها ليعملوا مثلها ، فما يقدرون
، وقد جرى مثل ذلك للقصير وابن عزيز في
الصفحه ٣٨ : العسكر جبل يشكر الذي فيه جامع ابن طولون وما حوله إلى قناطر السباع. كما
ستقف عليه إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢١ : والدعاء عندها. منها البلاطة
التي خلف الباب الأوّل في مجلس ابن عبد الحكم ، ومنها باب البرادع ، روي عن رجل
الصفحه ١٨٩ : رضياللهعنه حتى قتل : كما ذكر في ترجمة ابن سبأ من كتاب التاريخ
الكبير المقفى ؛ وكان له عدّة أتباع في عامّة
الصفحه ٣٦٦ : ، وكان من تزويجه ابنته ورعايته غنمه
ما كان ، فأقام هنالك تسعا وثلاثين سنة نكح فيها صفوراء ابنة شعيب
الصفحه ٣٦٤ : بمكانه ، وأمرهم بالكف عن بني إسرائيل ، فأمسكوا
إلى أن احتجب معدان وقام من بعده في الملك ابنه اكسامس الذي
الصفحه ٦٢ : . أمّا شافعيهم فإنه قال : ليس هذا مذهبك ولا مذهب
الجمهور ، ولا هو الراجح في الدليل والنظر. وقال له ابن
الصفحه ٨٤ : . قال ابن عبد الظاهر : بناه الظافر ، وكان قبل ذلك زريبة تعرف
بدار الكباش ، وبناه في سنة ثلاث وأربعين
الصفحه ٣٣٤ : ، وقام من بعده في السلطنة
ابنه الملك السعيد محمد بركة خان ، عمل لأبيه عزاء بالأندلس هذا ، فاجتمع هناك
الصفحه ٣٦٣ : في الملك ابنه معاديوش ، وكان صبيا ، ويسميه بعضهم معدان ، فاستقام الأمر له
وردّ النساء اللاتي اغتصبهنّ