الصفحه ١٠ : منبرا سواه على ما
تقدّم شرحه ، ولم يكن يخطب في القرى إلّا على العصا إلى أن ولي عبد الملك بن موسى
بن نصير
الصفحه ٢٥٣ : الطبلاويّ في تاسع عشر ربيع الأوّل ليستخلص منه مائة ألف
دينار ، ونزل الطواشي صندل المنجكيّ ، والطواشي شاهين
الصفحه ٥٧ :
الصهريج الذي بوسط الجامع ، فوجد هناك آثار فسقية ماء ، ووجد أيضا رمم أموات ،
وتمّ بناؤه في ربيع الأوّل
الصفحه ٨٤ : ، ويسمى الجامع الأفخر ، وبه حلقة تدريس
وفقهاء ومتصدّرون للقرآن ، وأوّل ما أقيمت به الجمعة في
الصفحه ١١٠ : بنفسه إلا وقد أخرج على خمسة أرؤس من خيل البريد إلى
نيابة حماه في شهر ربيع الأوّل سنة ثلاث وأربعين ، فسار
الصفحه ٢٥٥ : ، فساق طفجي من الحلقة والأمراء وراءه
إلى أن أدركه قراقوش الظاهريّ وضربه بسيف ألقاه عن فرسه إلى الأرض ميتا
الصفحه ٣١٢ : بين يدي السلطان الشريف عليّ شيخ زاوية
القلندرية هذه ، فاستدعاه السلطان وأنكر عليه حلق لحيته ، واستتابه
الصفحه ٢٣٩ : ، وأكثره ثلاثين ألف
درهم. فرجع في الروك الحساميّ أكثر إقطاعات الحلقة إلى مبلغ عشرين ألف درهم وما
دونها
الصفحه ٢٩٥ : (١) لغسل الأيدي من وضر اللحم ، يصرف ذلك من الوقف لكل منهم ،
وبالحمّام الحلاق لتدليك أبدانهم وحلق رؤوسهم
الصفحه ٣١١ :
الأمير الوزير
ناصر الدين محمد بن الحسام ، وهذه المقصورة بآخر الرواق الأوّل مما يلى الركن
الغربيّ
الصفحه ٢١٠ : ، وكان لا يولد له ولد فيعيش ، فرأت أمّه وهي حامل به
قائلا يقول : هيئوا له حلقة فضة قد تصدّق بوزنها
الصفحه ٢٢ :
وسبعمائة ، بضعا وأربعين حلقة لإقراء العلم ، لا تكاد تبرح منه. قال ابن المأمون :
حدّثني القاضي المكين بن
الصفحه ٦٠ : ،
أحد مقدّمي الحلقة. ثم جدّد هذا الجامع وبلط جميعه في أيام الملك الناصر حسن بن
محمد بن قلاون في ولايته
الصفحه ١٠٥ : الحلقة ، فمنهم من كان
إقطاعه الألف دينار في السنة ، وزوّج عدّة منهم بجواريه ، وأفنى خلقا كثيرا من
الأمرا
الصفحه ١٩٤ : الجبائيّ ، وهو الذي رباه
وعلمه الكلام ، وذكر الخطيب أنه كان يجلس أيام الجمعات في حلقة أبي إسحاق المروزيّ