الصفحه ١٢٣ : وأنفقه على ذلك ، فلم يفد ، فقبض على منجك في ربيع الأوّل ، وحدث الوباء
العظيم في هذه السنة ، وأخرج أحمد
الصفحه ١٣٠ : حضر من الكشف وألبس خلع الوزارة في يوم الاثنين الرابع والعشرين من شهر ربيع
الأوّل ، وكان منجك قد عزل من
الصفحه ١٣٣ : ربيع
الأوّل سنة خمس وخمسين ، ورسم أن يتوجه إلى صفد بطالا ، فسار إليها من غير أن يعبر
إلى القاهرة ، فلما
الصفحه ١٣٩ :
في الوزارة بسفارة فتح الدين فتح الله بن كاتب السرّ في يوم الثلاثاء رابع عشر
جمادى الأولى سنة اثنتي
الصفحه ١٤١ : شهر ربيع الأوّل سنة تسع عشرة وثمانمائة ، أيام الطاعون ودفن بجامعه.
جامع ابن المغربيّ
هذا الجامع
الصفحه ١٤٣ : الفعلة ، مات منهم أربعة وحمل ستة بأسوإ حال. وفي يوم
الجمعة ثاني جمادى الأولى أقيمت الجمعة به ، ولم يكمل
الصفحه ١٥٤ : أبي حذيفة
بحيش آخر عليهم قيس بن حرمل فاقتتلوا بخربتا أوّل شهر رمضان سنة ست وثلاثين ، فقتل
قيس وسار
الصفحه ١٥٧ :
نردّ أمرهم ، ولحق
بابن الزبير ناس كثير من أهل مصر ، وكان أوّل من قدم مصر برأي الخوارج حجر بن
الصفحه ٢٠١ :
تعرف ... (١) وأول من ولي التدريس بها ابن زين التجار ، فعرفت به ، ثم
درس بها بعدد ابن قطيطة بن
الصفحه ٢٠٩ : ، وتوفي ثاني عشري ربيع الأوّل سنة ست وثمانمائة عن
مال عظيم ، أخذ منه السلطان الملك الناصر فرج بن برقوق
الصفحه ٢١٧ : ء المنتمين إلى المذاهب الأربعة في سنة إحدى وأربعين
وستمائة ، وهو أوّل من عمل بديار مصر دروسا أربعة في مكان
الصفحه ٢٢٢ :
الأوّل سنة ست
وعشرين ، ونودي في القدس بخروج المسلمين منه وتسليمه إلى الفرنج ، فكان أمرا مهولا
من
الصفحه ٢٢٩ : من المهمّ أفاض السلطان على الوزير تشريفا سنيا ، وفي يوم
الخميس حادي عشر ربيع الأوّل سنة إحدى وتسعين
الصفحه ٢٣٢ : والخانقاه بأراضي بستان الخشاب المطلة على النيل خارج القاهرة ،
فيما بينها وبين مصر بجوار المنشأة ، وهو أوّل
الصفحه ٢٤٩ : وسجنه ونفاه إلى أسوان ، في آخر شهر ربيع الأوّل سنة
ثمان وستين ، فلم يكن غير قليل حتى قتل الأمير يلبغا