الصفحه ٥٢ : التي في الرواق الأوّل ، وهي على يمنة المحراب والمنبر ، ما نصه بعد البسملة
: مما أمر ببنائه عبد الله
الصفحه ٦١ :
وإذا نطقت بربعه
متكلما
من بعد أوّله
نطقت بكله
لا نقط فيه إذا
تكامل عدّه
الصفحه ٦٥ : في الركعة الأولى ، وفي الركعة الثانية ما هو مكتوب في
الستر الأيسر ، وذلك على طريق التذكار خيفة
الصفحه ٦٧ : بصحيح ، والأوّل هو الصحيح. وفيه
الآن نخل وسدر وبئر وساقية رجل ، وهو مكان خلوة وانقطاع ومحل عبادة وفراغ
الصفحه ٧٥ : ربيع الأوّل منها هلك عيسى
بن نسطورس ، فأمر النصارى بلبس السواد وتعلق صلبان الخشب في أعناقهم ، وأن يكون
الصفحه ٧٩ : أوّل جمعة جمعت فيه رابع شهر رمضان
من السنة المذكورة ، وخطب فيه شهاب الدين أحمد بن موسى الحلبيّ أحد
الصفحه ٩٢ : يدي
الجرجانيّ فقطعتا ، ثم بعد قطع يديه بخمسة عشر يوما في ثالث جمادى الأولى ، قطعت
يد غين الأخرى ، وكان
الصفحه ٩٣ : وسبعين وستمائة ، وجعل النظر فيه لأولاده وذريته ، ثم من بعدهم لقاضي
القضاة الحنفيّ ، وأوّل من خطب فيه
الصفحه ٩٥ : ، فتوجهوا لذلك واتفقوا على مناخ الجمال السلطانية.
فقال السلطان لا والله لا جعلت الجامع مكان الجمال ، وأولى
الصفحه ١٠٣ : بقلعة الجبل من ديار مصر ، وولى الملك ثلاث مرّات ، الأولى بعد مقتل أخيه
الملك الأشرف خليل بن قلاون في
الصفحه ١٠٦ :
جزيرة أرواد في سنة اثنتين وسبعمائة ، وفتح ملطية في سنة خمس عشرة وسبعمائة ، وفتح
أناس في ربيع الأوّل سنة
الصفحه ١١٢ :
كانت للميضأة ،
فلما قبض الملك المؤيد شيخ الظاهريّ على طوغان في يوم الخميس تاسع عشر جمادى
الأولى
الصفحه ١١٣ : النقباء البطالة ،
وكان له في قلوب الناس مهابة وحرمة إلى أن تولى الكامل شعبان ، فأخرجه أوّل سلطنته
إلى
الصفحه ١١٨ : في أوّل دولة الملك الناصر حسن أحد أمراء المشورة ، وفي آخر الأمر
كانت القصص تقرأ عليه بحضرة السلطان في
الصفحه ١٢١ : ، وأجرى فيه الماء وأقام فيه الخطبة يوم
الجمعة سادس عشري جمادى الأولى سنة اثنتين وعشرين وثمانمائة ، فجاء في