الصفحه ٢١ : والدعاء عندها. منها البلاطة
التي خلف الباب الأوّل في مجلس ابن عبد الحكم ، ومنها باب البرادع ، روي عن رجل
الصفحه ٤٦ : العاص
بفسطاط مصر ، وكان أوّل من عرّف على المؤذنين أبو مسلم سالم بن عامر بن عبد
المراديّ ، وهو من أصحاب
الصفحه ٥١ :
والمدن على ما كان العمل عليه أيام عمارة البيت الأولى ، واستمرّ ذلك إلى أن خرب
القدس بعد قتل نبيّ الله
الصفحه ٦٤ : ، وكان يوما عظيما ذكرته
الشعراء. قال ابن الطوير : إذا انقضى ركوب أوّل شهر رمضان استراح في أوّل جمعة
الصفحه ١١٧ :
، ومات في ثاني عشر ربيع الأوّل سنة ثلاث وأربعين وثمانمائة.
جامع الست حدق
هذا الجامع بخط
المريس في
الصفحه ١٢٤ : وأربعة عشر يوما ، فرسم بإمساك الأمير طاز
وإخراجه لنيابة حلب. وفي ربيع الأول سنة سبع وخمين هبت ريح عاصفة
الصفحه ١٤٢ : البناء إذا
تعاظم قدره
أضحى يدل على
عظيم الشان
وأوّل ما ابتدئ به
في أمر هذا
الصفحه ١٤٨ : فتح مصر ، روى عنه أبو قبيل. يقال أنه كان أوّل من
أقرأ القرآن بمصر. وذكر أبو عمرو الكنديّ أن أبا ميسرة
الصفحه ١٧٢ : ، وأن التوبة الأولى متوقفة على الثانية ، وأنها
لا تنفع إلّا بعدم الوقوع في الذي وقع فيه ، فإن وقع لم
الصفحه ١٨٧ : ء العباسيين ، وكان معه. فتبرّأت منه الثعالبة لمعاونته لأبي مسلم ، وهو
أوّل من أظهر القول بالتشبيه تعالى الله
الصفحه ١٩٩ : سني الهجرة ، وأوّل من حفظ عنه أنه بنى مدرسة في الإسلام أهل
نيسابور ، فبنيت بها بالمدرسة البيهقية
الصفحه ٢٠٠ : مدرسة بمدينة مصر. وأوّل
مدرسة أحدثت بديار مصر المدرسة الناصرية بجوار الجامع العتيق بمصر ، ثم المدرسة
الصفحه ٢١٩ : مروان في سنة اثنتين
وعشرين وستمائة ، وهي ثاني دار عملت للحديث. فإن أوّل من بنى دارا على وجه الأرض
الصفحه ٢٣٠ : أن قتل الملك الأشرف ، وتمادى الحال على هذا
أيام سلطنة الملك الناصر محمد الأولى ، فلما خلع وتملك كتبغا
الصفحه ٢٦٦ : ، وذكر الأستاذ إبراهيم بن
وصيف شاه في كتاب أخبار مصر : أن الملك مناقيوش بن أشمون أحد ملوك القبط الأول