الصفحه ١٨ : بن شيبة قال : قيل للحسن متى أحدث القصص؟ قال :
في خلافة عثمان بن عفان. قيل : من أوّل من قص؟ قال : تميم
الصفحه ١٩ :
تسليمة واحدة ،
ويقرأ في الركعة الأولى بالبقرة ، وفي الثانية بقل هو الله أحد ، ويرفع يديه في
القصص
الصفحه ٤٧ :
وذكر عن عثمان رضياللهعنه أنه أوّل من رزق المؤذنين ، فلما كثرت مساجد الخطبة أمر
مسلمة بن مخلد
الصفحه ١٤٦ : بغيرها أوّل شهر رجب سنة ست وعشرين وثمانمائة ، وبنى مكانها ، فلما عمر
الإيوان القبليّ أقيمت به الجمعة في
الصفحه ١٤٩ : الموالي تسمو بأنفسها صعدا وأنتم لا تسمون. وعن ابن أبي قديد كانت البيعة إذا
جاءت للخليفة أوّل من يبايع عبد
الصفحه ١٦٠ :
حرملة حتى أسر في رمضان ، واستأمن ابن الأرقط ، فأخذ وأخرج إلى العراق في ربيع
الأوّل سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ١٦٣ : أجل أنه وجد عنده
كتاب الموطأ لمالك بن أنس رحمهالله. وفي شهر ربيع الأوّل سنة خمس وثمانين وثلاثمائة جلس
الصفحه ١٧٨ : فيهم.
وأوّل من وضع
الإرجاء أبو محمد الحسن بن محمد المعروف بابن الحنفية بن عليّ بن أبي طالب ، وتكلم
الصفحه ٢٩٣ : أخرج إلى دمشق في ربيع الأوّل سنة تسع
وأربعين وسبعمائة ، وأقام بدمشق إلى شعبان ، وسار إلى نيابة طرابلس
الصفحه ٣٢٨ : ء
الله تعالى. ويذكر أهل العناية بالأمور المتقادمة أن الناس في الدهر الأوّل لم
يكونوا يدفنون موتاهم إلى أن
الصفحه ٣٦٥ : أنه كان يكنّى بأبي مرّة ، وأن اسمه الوليد بن
مصعب ، وأنه أوّل من خضب بالسواد لما شاب ، دله عليه إبليس
الصفحه ٣٨٩ : وصيف شاه الكاتب ، أنّ القبط تنسب إلى قبطيم بن مصرايم بن مصر بن حام
بن نوح ، وأن قبطيم أوّل من عمل
الصفحه ٤٥٣ : وعشرين ملزمة
من أوّل الجزء الأوّل ، ومثلها من أوّل الثاني من هذا الكتاب ، لكن إن شاء الله
تعالى يحصل
الصفحه ٧ : يكن لمسجد عمرو بن العاص محراب مجوّف ، ولا أدري بناه
مسلمة أو بناه عبد العزيز. وأوّل من جعل المحراب
الصفحه ١٣ : كلس بأمر العزيز
بالله ، الفوّارة التي تحت قبة بيت المال ، وهو أوّل من عمل فيه فوّارة ، وزاد فيه
أيضا