الصفحه ٣٦١ : وقريب من القلعة.
وأوّل من عمر في
البراح الذي كان فيه عواميد السباق ، الأمير يونس الدوادار ، في أيام
الصفحه ٣٦٤ : الإسرائيليّ أحدا من القبط
قتل البتة ، وكذلك كانت تفعل نساء القبط بالنساء الإسرائيليات ، فكانت أوّل شدّة
وذلّ
الصفحه ٣٧٧ :
ثلاثون يوما وليس فيه عيد. وشهر آذر عند الربانيين كما تقدّم يكون مرّتين في كلّ
سنة فآذر الأوّل عدد أيامه
الصفحه ٣٨٧ : . والثالث : عاشر كانون الأول. والرابع : ثالث عشر آذار. ويتشدّدون في أمر
الحائض بحيث يعتزلونها وثيابها
الصفحه ٣٨٨ : وراءه من
البلاد الغربية فقط ، وأن أولاد كيومرت الذي هو عندهم الإنسان الأوّل كانوا
بالبلاد الشرقية من
الصفحه ٣٩٢ : مدينة القدس
في يوم الأربعاء خامس عشري كانون الأوّل ، وتاسع عشري كيهك سنة تسع عشرة وثلاثمائة
للإسكندر
الصفحه ٣٩٣ : ٢٣ من الآية ٤٤ حتى نهاية الإصحاح
٢٤.
(٢) انظر أعمال الرسل
الإصحاح الأول حتى نهاية الثالث
الصفحه ٣٩٥ : تعالى ، وكان بطرك الإسكندرية يقال له
البابا من عهد حنانيا هذا أوّل بطاركة الإسكندرية إلى أن أقيم
الصفحه ٣٩٦ : انطونيوس المصريّ ، وهو أوّل من ابتدأ بلبس الصوف ، وابتدأ
بعمارة الديارات في البراري ، وأنزل بها الرهبان
الصفحه ٣٩٨ : الابن من الأب بمنزلة
شعلة نار تعلقت من شعلة أخرى فلم تنقص الأولى بانفصال الثانية عنها ، وهذه مقالة
الصفحه ٤٠٠ : وبنوده ، وفي أيامه سكن القدّيس أريانوس
برّية الأردن وبني بها الديارات ، وهو أوّل من سكن برّية الأردن من
الصفحه ٤٠١ : في ثالث أبيب ، وهو
أوّل من أقام القومة في كنائس الإسكندرية وأرض مصر. وفي أيامه كان المجمع الثالث
من
الصفحه ٤٠٣ : يعقوب السروجيّ.
وفي أيام مرقيانوس
كان سمعان الحبيس صاحب العمود ، وهو أوّل راهب سكن صومعة ، وكان مقامه
الصفحه ٤٠٤ : الأمانة التي زعم أنها مستقيمة ، وأمر الملك جميع الأساقفة بعمل
الميلاد في خامس عشري كانون الأوّل ، وبعمل
الصفحه ٤٠٨ : ء الرهبان فأحصوا وأخذت منهم الجزية
عن كلّ راهب دينار ، وهي أوّل جزية أخذت من الرهبان.
ولما ولي مصر عبد