الصفحه ٢٥١ : تاسع عشري جمادى الأولى من السنة المذكورة ، عوضا عن الأمير قرقماس
الطشتمريّ بعد وفاته ، ثم خلع على ولده
الصفحه ٢٥٢ : عاد السلطان إلى قلعة الجبل حدث منه تغير
على الأمير محمود في يوم السبت ثالث عشري ربيع الأوّل ، وهمّ
الصفحه ٢٦٠ : ـ بفتح الباء أوّل الحروف وكسر السين المهملة ثم ياء آخر
الحروف بعدها راء ـ ومات في سنة ست وسبعين وسبعمائة
الصفحه ٢٦٢ :
السلطان وقتله في جمادى الأولى سنة اثنتي عشرة وثمانمائة ، واستولى على أمواله ،
حسّن جماعة للسلطان أن يهدم
الصفحه ٢٦٤ : في جمادى الأولى سنة سبع
وخمسين ، وقد جاءت من أبدع المباني وأجلها وأحسنها قالبا وأبهجها منظرا ، فركب
الصفحه ٢٧٤ : ما حاذيت أوّل هذا المسجد إذا برجل يمشي أمامي وهو
يقول لرفيقه : والله يا أخي ما مررت بهذا المكان قط
الصفحه ٢٧٥ : ،
والتوقيع عن الحضرة في شهر ربيع الأوّل سنة ثلاث وأربعمائة ، وكان قبل ذلك يتولى
بيت المال فاستخدم فيه أخاه
الصفحه ٢٧٨ : السبيل ، وعلى يمنة
من سلك من بين القصرين طالبا حبة باب العيد. أوّل من اختطه القائد جوهر عندما وضع
القاهرة
الصفحه ٢٨٢ : كلّ يوم طعاما ولحما وخبزا ، وبنى لهم حمّاما بجوارهم ، فكانت
أوّل خانكاه عملت بديار مصر. وعرفت بدويرة
الصفحه ٢٨٤ : الأقمر ، وعمل
له منبرا وأقيمت به الجمعة في شهر ربيع الأوّل سنة إحدى وثمانمائة ، الزم الشيخ
بالخانقاه
الصفحه ٢٨٧ : بيبرس عشرة أشهر وأربعة وعشرين يوما ،
وقدم الملك الناصر إلى قلعة الجبل أوّل يوم من شوّال ، وجلس على تخت
الصفحه ٢٨٨ : سيف
الدين بشتاك الناصريّ ، وكان فتحها أوّل يوم من ذي الحجة سنة ست وثلاثين وسبعمائة
، واستقرّ في
الصفحه ٣٠٠ : القبق بالقرب من قبة النصر خارج باب النصر ، أدركت موضعها وبه عواميد
تعرف بعواميد السباق ، وهي أوّل مكان
الصفحه ٣٠٦ : المرصدة بها للتخضير
واستهلكها ، ثم صرف في يوم الثلاثاء خامس عشري جمادى الأولى سنة أربع وتسعين
وستمائة بفخر
الصفحه ٣٠٨ :
ويعتقده ، ومنهم من يرميه بالعظائم. وكان يخبر السلطان بأمور تقع ، منها أنه لما
حاصر أرسوف وهي أوّل فتوحاته