الصفحه ٢١١ : الدولة نهضته
ودرايته ، فاستوزره السلطان الملك الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداريّ في ثامن شهر
ربيع الأوّل
الصفحه ٢١٢ : بالمال.
وأوّل من درّس
بهذه المدرسة الصاحب فخر الدين محمد ، ابن بانيها الوزير الصاحب بهاء الدين إلى أن
الصفحه ٢١٦ : ، إمّا من أوّله أو من نصفه
بغلمانه ودوابه ، فيطرد عنه ولا يراه ، وكان له بوّاب يأخذ من الناس مالا كثيرا
الصفحه ٢١٨ : كان في يوم الجمعة حادي عشري ربيع الأوّل سنة ثلاثين
وسبعمائة ، رتب الأمير جمال الدين أقوش المعروف بنائب
الصفحه ٢٢١ : للفرنج ، وانعقدت الهدنة على ذلك لمدّة عشر سنين
وخمسة أشهر وأربعين يوما ، أولها ثامن ربيع
الصفحه ٢٢٣ : عنها بعلبك وبصرى وغيرهما في تاسع عشر جمادى الأولى ، ونزل
بالقلعة وأخذ يتجهز لأخذ حلب ، وقد نزل به زكام
الصفحه ٢٣٣ : فرشت ، قال الأمير أقبغا
لمن حضر : لا أولي في هذه الأيام أحدا ، وقام فتفرّق الناس ، وقرّر فيها درسا
الصفحه ٢٣٥ : أقبغا هو وولده من القاهرة
وجعله من جملة أمراء الدولة بالشام ، فسار من القاهرة في تاسع ربيع الأوّل سنة
الصفحه ٢٣٦ : ثامن صفر ، ثم قدم
بابني الظاهر ، فخرج السلطان إلى لقائه في ثاني عشر ربيع الأوّل وأكرم الأمير
طرنطاي
الصفحه ٢٤٠ :
الليل ، وذلك في ليلة الجمعة عاشر ربيع الأوّل سنة ثمان وتسعين.
المدرسة القراسنقرية
هذه المدرسة تجاه
الصفحه ٢٤٣ : الشيب والعمر ، وقرأ عليه أبو الحسن السخاويّ ، وأبو عمرو بن الحاجب ، ومولده
ببغداد في ربيع الأوّل سنة
الصفحه ٢٤٤ :
النصف من ربيع الأوّل
سنة تسع وتسعين وخمسمائة ، وهي من مدارس الحنفية.
المدرسة البوبكرية
هذه
الصفحه ٢٤٥ :
بعده أبو غالب ، ثم استجدّ في هذه المدرسة منبر وأقيمت بها الجمعة في تاسع جمادى
الأولى سنة أربع وعشرين
الصفحه ٢٤٦ : العلائيّ ، وذلك في جمادى الأولى
سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة ، ثم أضاف إليه الوزارة وخلع عليه في يوم الخميس
الصفحه ٢٤٨ : بالقاهرة غير صالحين
ولا مصلحين.
المدرسة الفارسية
هذه المدرسة بخط
الفهادين من أوّل العطوفية بالقاهرة