الصفحه ٥٣٣ : تصانيفه [ص
١٧٥] التسهيل ، والكافية نظما ، وشرحها ، ومختصرها الخلاصة الالفية ، واللامية في
التصريف ، وشرحها
الصفحه ١٦٢ : فاعيد الى القضاء ورجع الى دمشق ودخلها في يوم الاثنين تاسع عشرين
ربيع الآخر سنة ثلاث وخمسين ، ثم اعيد
الصفحه ٥٠٥ : مؤلفاته :
كتاب النشر في القراءات العشر ، وطيبة النشر في قراءات العشر ، والحصن الحصين من
كلام سيد المرسلين
الصفحه ١٨٦ : .
[أحمد الجزري]
ثم قال في جمادى
الأولى سنة تسع وعشرين وثمانمائة وفي يوم الاثنين خامس عشريه دخل من مصر
الصفحه ١٦١ : بالسفح ، قال ابن مفلح في طبقاته وذكر لي جدي الشيخ شرف الدين انه كان
يحفظ شيئا من شرح المقنع للشيخ شمس
الصفحه ٥٨٤ : ذا فضل كامل وعقل وافر وذهن ثاقب ، توفي في خامس عشري شهر رمضان
سنة ثلاث وتسعين وستمائة ـ وولي القضا
الصفحه ٤٩٤ : رؤي بعد ذلك بدمشق.
توفي صاحب الترجمة
بمنزله بالصالحية يوم الثلاثاء رابع عشر رجب سنة احدى وسبعين
الصفحه ٢٤٤ : امور وتفاقم الامر وحصل له تشويش في بدنه من بعضهم وتألم الى أن توفي
يوم الثلاثاء سابع عشرين شعبان سنة
الصفحه ٤٨١ : رابع شوال
سنة احد [ى] وثمانمائة وهو في عشر السبعين ودفن بالسفح.
[الزهاد الواردون اليها]
وأما الزهاد
الصفحه ٢٠٧ : ، ولما قدم من اذرعات كان دون العشرين بقليل فقرأ
القرآن بالجامع الأموي على الشيخ يحيى بن المنبجي في مدة
الصفحه ٦١ : من الفستق والبندق
والتين وغيرها ، ومحل الميطور اليوم أسفل المدرسة الركنية التي في حي الاكراد ،
وهناك
الصفحه ٣٧٣ : الثالث والعشرون
في الحاكم على
الصالحية وهو دوادار السلطان ومن
سكنها من الامراء
والاعيان اما الحاكم
الصفحه ٣٢٦ : عشرة
وسبعمائة. ومات بدمشق الامير سيف الدين غرلو العادلي الذي استنابه العادل كتبغا
على دمشق في اواخر سنة
الصفحه ٣٤٤ : ء الواقف ، وكان انشاء هذا الوقف في الثالث والعشرين من رمضان سنة سبع وثلاثين
وسبعمائة.
* * *
[التربة
الصفحه ١٧٦ : حسنا ويقرأ في
المحراب جيدا ، توفي بمنزله بالاتابكية يوم الاثنين ثالث عشرين صفر سنة اربع عشرة
وثمانمائة