الصفحه ١١٠ : وباب لتربته (٢).
[عشر فقاهات ـ مكتبة]
ثم جاء ولده بعده
شيخ الاسلام زين الدين عبد الرحمن (٣) اوقف
الصفحه ٤٦٦ : الفتح
، ثم رجع الى دمشق واشتغل بتصنيف كتاب المغني في شرح الخرقي فبلغ الامل في انهائه
وهو كتاب بليغ في
الصفحه ٤٤٨ : بمكة
والمدينة ، وولي قضاءها وخطابتها وإمامتها في ثاني عشر جمادى الأولى سنة ثمان
وثمانين وسبعمائة ، وفصل
الصفحه ٤٧٥ :
وحدث بنابلس ودمشق.
توفي في سابع ذي
الحجة سنة اربع وعشرين وستمائة ودفن من يومه بسفح قاسيون
الصفحه ٤٠٢ : للحديث وأهله مع كونه يكتب بيده في حال السماع وحدث مع
أبيه وعمره عشرون سنة.
توفي يوم الجمعة
ثالث رمضان
الصفحه ٥٣٤ :
التربة العادلية
بسفح قاسيون (١) ، وتصدر بجامع دمشق ، وانتفع به الناس الى أن توفي في ثاني
عشر شعبان
الصفحه ٢٣٢ : الدين
الحريري]
قال قاضي القضاة
نجم الدين الطرسوسي في شرح منظومته : ميلاده بدمشق في عاشر صفر سنة ثلاث
الصفحه ٥٣٥ : حبيب : توفي عن نيف وأربعين سنة ودفن بباب الصغير ودفن والده بالصالحية.
ومن تصانيفه : شرح
ألفية والده
الصفحه ٢١٩ :
: المدرسة المعظمية ، والمدرسة العزيزية مجاورة لها ، انشئت المدرسة المعظمية في
سنة احدى وعشرين وستمائة
الصفحه ٦٨٢ : الفية ابن
مالك لبدر الدين ابن المصنف ٥٣٥ : ٤
شرح الفية
العراقي للمؤلف ٤٤٨ : ٨ : ٤٨٦ : ١٤
شرح الفية
الصفحه ٨٩ :
واما ما روى ابو
علي الحسن بن علي بن ابراهيم الاهوازي في كتابه شرح عقد الايمان في معاوية بن ابي
الصفحه ٤٨٦ : وثلاثين في شرح الالفية للعراقي
وسأله نظما فقال :
ماذا يقول امام
العصر سيدنا
قاضي
الصفحه ٣٩٥ :
، واجتمع في حال الشبيبة بالعلامة كمال الدين شيخ الشخيونية وتكلم معه في شرحه على
المختصر في مواضع فاستحسن
الصفحه ٢٣٠ : وهو
مستمر بها الى الآن انتهى.
[عبد الله الاذرعي]
«قلت» قال قاضي
القضاة النجم الطرسوسي في شرح
الصفحه ٦٠٩ : حبيب عن أبيه عن علي (أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يلبس خاتمه في يمينه).
الحديث السابع والعشرون