الصفحه ٢٨٠ : الخدامة بالخانقاه
السميساطية في سنة خمس عشرة ، وكان له مشاركة في النحو والاصول وبعض العلوم
العقلية ، لكنه
الصفحه ٣٢٧ :
نائب دمشق ثم عزل
عنها الى صرخد ، ثم نقل قبل موته بشهر الى نيابة حمص ، وفيها توفي يوم العشرين من
الصفحه ٢٠٤ : الصالحية. قال ابن شداد المدرسة
المعظمية والمدرسة العزيزية مجاورة لها. انشئت المعظمية في سنة احدى وعشرين
الصفحه ٢٥٦ : سبع واربعين وثمانمائة وفي آخر يوم الخميس
تاسع عشرين رجب منها توفي بدمشق شهاب الدين احمد بن زين الدين
الصفحه ٣٦٨ : وهو اثنتان واربعون مسكبة وفيه اربع عشرة ماصية
تسقي وليس عليها رحى قاله في الاعلاق الخطيرة.
«قلت» ثبت
الصفحه ٢٢١ : داود بن المعظم وبايعه الأمراء انتهى.
[ام الملك المعظم]
وقال ابن كثير في
سنة اثنتين وستمائة وفي يوم
الصفحه ٣٩١ : عشر شوال سنة تسع وثلاثين
وستمائة بسفح قاسيون ودفن به من يومه.
* * *
ومنهم عبد الرحمن
بن محمد بن
الصفحه ٤٨٨ : قاضي القضاة جمال الدين ابو المحاسن بن العلامة
قاضي القضاة شهاب الدين.
ولد يوم السبت
ثامن عشر جمادى
الصفحه ٥٨٠ :
توفى بايوان
النجيبية في سادس عشري رجب سنة احدى وثمانين وستمائة ودفن بالسفح بوصية منه
الصفحه ٤٩٦ : نفسه.
توفي في ثالث عشر
جمادى الاولى سنة تسع وثمانين وستمائة ودفن في مقبرة جده من الغد ، وشيعه خلق
الصفحه ٥٧٨ : لتلقي ابن خلكان فمنهم من وصل الى الرملة وكان
دخوله يوم الخميس الثالث والعشرين من المحرم ، فخرج نائب
الصفحه ١٣٦ : ، وعمر وحدث بالكثير توفي يوم الاثنين عشرين رمضان سنة ثمان واربعين
وسبعمائة ، ودفن بتربة جده الشيخ ابي عمر
الصفحه ٥٣١ : سببه كثرة الدرس للقرآن ، ويقال بل أحب شخصا فصبر وكتم ،
وكان في حال تولهه يكثر قراءة القرآن ، وله كلمات
الصفحه ٣١٨ : ما توفي رحمهالله انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة ثمان وستمائة : وفي يوم السبت الرابع والعشرين من ذي
الصفحه ٤٢١ : المنذري وابن خليل وابن النجار.
توفي في ثاني عشر
ربيع الاول سنة ست وستمائة ودفن بسفح قاسيون.
* * *