الصفحه ٣٤٩ :
مسجد عز الدين (١) المقابل للباب الغربي لمدرسة ابي عمر فانه قبلها بل قبل
الصالحية ايضا ، ثم زاد فيه
الصفحه ٣٤٦ :
[ص ١٠٥]
الباب التاسع عشر
في المارستانات
بالصالحية
[المارستان
القيمري]
منها المارستان
الصفحه ٢٤٨ : الركنية الحنفية من الشرق يفصل بينهما طريق آخذ الى نهر يزيد
وبئر ماء فليحرر ذلك.
الباب الخامس عشر
في
الصفحه ٢٧٨ : ليلة الجمعة تاسع عشر رمضان ففجع
السلطان
__________________
(١) أي فيه بركة ماء
على هيئة طشت «طست
الصفحه ٢٨٨ : الزاوية
القوامية البالسية.
قال الذهبي في
المختصر الذي أصغر من العبر في سنة عشر وسبعمائة : مات الشيخ
الصفحه ٣٠٤ :
الملك ابن الشيخ رمضان الرومي رحمهالله تعالى / توفي / الى رحمة الله تعالى في
ثالث عشري من شهر المحرم
الصفحه ٢٠٦ : الأمير علم الدين سنجر المعظمي في شهور سنة ثمان وعشرين وستمائة
انتهى.
ولم يذكره الصفدي
في تاريخه فانه
الصفحه ٣٠٧ : الزرعيين المتسببين
لما تلمذا للشيخ محمد الصمادي في حدود الخمسة عشر وتسعمائة واقاما بها الذكر وهو
مستمر بها
الصفحه ٥٦٦ : الجبار : رأيت في النوم وقت موته إنسانا يستأذن على الباب ، فخرجت اليه فرأيت
انسانا لم أر أحسن منه وعليه
الصفحه ٢٧١ : ءة القرآن في الليل ، وله ثلاثة ابواب
شمالية اوسطها كبير ، والى جانبي البابين الصغيرين من جهة الغرب والشرق
الصفحه ١٧٤ :
الحديث وشرع في عمل المواعيد فكان يعمل مواعيد نافعة ويفيد الخاصة والعامة ،
وانتفع به خلق كثير من العوام
الصفحه ١٢٣ : قنطار طحين
غداء وعشاء ولهذه التكية من اللحم في كل يوم ستون رطلا غداء وعشاء ايضا ويطبخ ذلك
بكرة النهار في
الصفحه ٤٦٨ : حتى قال بعض الناس هذا الشيخ يقتل خصمه بتبسمه ، وأقام مدة يعمل حلقة يوم
الجمعة بجامع دمشق يناظر فيها
الصفحه ١٥١ : واعطي القومي
المسرورية فقايض فيها لابن الشريشي في الرباط الناصري ، فدرس به في هذا اليوم وحضر
عنده القاضي
الصفحه ١٩٥ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثلاث وعشرين وستمائة واقف الشبلية التي بطريق الصالحية شبل الدولة