الصفحه ١٨٨ : الدين الى بلاد الروم سنة سبع وتسعين ، وفي جمادى الآخرة من سنة تسع وعشرين
يوم الاحد خامسه ، حضر شهاب
الصفحه ٣٤٣ : اثبات محضر آخر ان عنده وديعة بقيمة خمسة وعشرين الف
دينار للصالح اسماعيل بن اسد الدين ، وقام في ذلك ابن
الصفحه ٤٥٤ : الحفاظ ناقد الاسانيد والألفاظ قاضي القضاة
شهاب الدين ابو الفضل بن الامام نور الدين.
ولد في ثالث عشري
الصفحه ١٤٨ : تسع وخمسين وستمائة وقيل بل قتله في الخامس والعشرين من شوال عام
ثمان ودفن بالشرق وقد كان اعد له تربة
الصفحه ٢٦٣ : شهبة : في
جمادى الآخرة سنة ست عشرة وثمانمائة من ذيله : وممن توفي فيه الشيخ شمس الدين ابو
عبد الله محمد
الصفحه ١٣٧ : الدين بن الحبال ، وجدي الشيخ شرف الدين وغيره
توفي يوم الاربعاء ثامن عشر ذي القعدة سنة ست وعشرين
الصفحه ٣٠٣ : الذكر عقيب صلاة العصر يوم الجمعة فلما توفيت انقطع ، ثم في الفتنة
الدوادارية اخذ سقفها ثم خربت ، ويقال ان
الصفحه ١٧٨ : ذيله في سنة ست عشرة وثمانمائة : وفيها توفي
شيخنا الامام العلامة بقية الشام علاء الدين بن الحافظ المتقن
الصفحه ٢٠٥ : اليونسية وكان قبل الفتنة يركب في صمده ويلبس
تيابا حسنة ثم انه بعد الفتنة افتقر وساءت حاله وكان حسن العشرة
الصفحه ٢٠٨ : الحريري ، وقال في سنة ست وسبعمائة وفي يوم الأحد العشرين من ربيع الآخر قدم
البريد من القاهرة ومعه تجديد
الصفحه ٥٠١ : بالصالحية [ص ١٦٣] وناب في الحكم لابن الكشك وفيه يقول القائل :
فقد كنت قبل
اليوم للكشك كارها
الصفحه ١٩٩ : فاقام بسعيد السعداء خمسة
أيام ، وتوفي يوم الاربعاء ثاني عشرين رجب انتهى.
[الشمس الكاشغري]
وقال
الصفحه ٤٠٥ : الأئمة.
ومات عشية يوم
الأحد ثالث عشر صفر سنة تسع وسبعين وسبعمائة بدمشق ودفن من الغد بسفح قاسيون
الصفحه ٤٥٣ :
أبو الحسن بن العطار وسبه فما كان يتكلم فيه.
مات يوم السبت
ثاني عشر صفر سنة اثنتين واربعين وسبعمائة
الصفحه ٥٧٤ : الحديث والسنة.
توفي في العشر
الاوسط من جمادى الآخرة سنة اربع وخمسين وسبعمائة بالمدرسة الصدرية ، وصلي