الصفحه ٢٤٨ : المدرسة
الشيخية العمرية
بالصالحية في
وسطها نهر يزيد قبلي الجامع المظفري ، وانما أفردتها في هذا الباب وان
الصفحه ٢٥٦ : امره اليه واعتمد عليه في اموره كلها وعمل له الجامعين المشهورين ولما
مات اوصى اليه وطلب الى مصر فدارى
الصفحه ٢٥٨ : الثلاثاء بجامع دمشق وبمدرسة جده الشيخ ابي عمر وام بالجامع المظفري
وقتل معه جماعة من الحنابلة مات في ربيع
الصفحه ٢٦٠ : .
[حلقة للحنابلة]
وأما حلقة
الثلاثاء للحنابلة بالجامع الاموي فقد مر انه درس بها ابو الحسن بن ابي عمر
الصفحه ٢٧٠ : الجمعة الى الجامع
__________________
(١) في الاصل : لا
اطعمل.
الصفحه ٢٧١ :
الاموي لأصلي
الجمعة ، قال فلما فرغت من الصلاة وظهرت الى صحن الجامع واذا رجل يقول يا فلان
لاسمي
الصفحه ٢٧٦ : ، وله الخط الحسن ، وناب في القضاء عن
والده مدة ، وولي خطابة الجامع الاموي على وظيفة قضاء الشافعية بدمشق
الصفحه ٢٨٧ : بسفح قاسيون غربي الجامع المظفري وصار بجماعته يذكرون فيه عقيب صلاة الصبح
باصوات حسنة ثم مات عز الدين
الصفحه ٣٠٦ : بعد التسعمائة في عصرنا (٣).
* * *
__________________
(١) لا تزال موجودة
وهي مسجد قبلي الجامع
الصفحه ٣١٢ : في منزله قريبا من باب الناطفيين ، وهي
دار القاضي الفاضل ، وصلي عليه بالجامع ، ودفن بتربته التي أنشأها
الصفحه ٣١٧ : وصلي عليه ، ودفن في هذه التربة ، اشتريت له وتممت وجاءت حسنة وهي مشهورة
عند المكارية شرقي الجامع المظفري
الصفحه ٣٢٨ : ابراهيم الصالح [ي] بن غنائم بن واقد الحنفي
وصلي عليه عقيب الظهر بالجامع المظفري بسفح قاسيون ودفن بتربة
الصفحه ٣٢٩ : شوال انتهى.
* * *
[التربة العيشية]
ومنها التربة
المحمدية الامينية العيشية الانصارية شمالي الجامع
الصفحه ٣٣٤ : المثقالية]
ومنها التربة
المثقالية (١) قبالة الجامع الجديد أنشأها المجاهد أبو سعيد مثقال بن عبد
الله
الصفحه ٣٣٩ : النظيفية]
ومنها التربة
النظيفية (٣) قبالة باب رواق الجامع المظفري من جهة الغرب اوقفها محمد
بن علي بن نظيف