الصفحه ١٥٩ : جده بالسفح وحضر نائب السلطنة والقضاة والاعيان
جنازته وعمل من الغد عزلؤه بالجامع المظفري ، وباشر القضا
الصفحه ١٦٣ :
وقرىء توقيعه بهما بالجامع على العادة ، ثم اعيد برهان الدين واستمر الى ان توفي
ليلة الأربعاء رابع شعبان
الصفحه ١٦٨ :
وقال الصفدي وصنف
الفائق في اصول الدين وله اوراد واشتغل بالجامع الاموي وكان حسن العقيدة.
وقال
الصفحه ١٦٩ : سادس عشر ربيع الأول وصلي عليه بالجامع المظفري وحضر جنازته نائب السلطنة
والقضاة والأمراء والأعيان وكانت
الصفحه ١٧٤ : من كتبه على
المبلغ الذي طلب منهما ، وولده هذا درس بالحلقة الكندية بالجامع الأموي في ربيع
الاول سنة ست
الصفحه ١٧٦ : ] بن ابي البقاء» وكان بيده جهات والده نصف
خطابة جامع التوبة ، ومشيخة الاقراء في عدة أماكن ، وكان يخطب
الصفحه ١٨٥ : ، وعبارته فصيحة ، ودرس بالاتابكية هذه نيابة عن ابن البارزي ،
وجلس للاشغال بالجامع مدة يسيرة ، توفي بالقاهرة
الصفحه ١٩٠ : ، ووقف وقفا بمصر على الزاوية التي كان والده يقريء بها بالجامع
العتيق ، وهو اخو الفقيه موفق الدين عقيل
الصفحه ١٩٧ :
الى آخره
توفي يوم السبت
ثالث رمضان وصلي عليه العصر بالجامع المظفري ودفن بالسفح انتهى.
وقال الصفدي
الصفحه ٢٠٢ : قاسيون وصلي عليه عقيب الظهر من يوم الثلاثاء
المذكور بالجامع المظفري ودفن هناك. وكان شابا فاضلا عفيفا
الصفحه ٢٠٧ : ، ولما قدم من اذرعات كان دون العشرين بقليل فقرأ
القرآن بالجامع الأموي على الشيخ يحيى بن المنبجي في مدة
الصفحه ٢١٨ : الميطورية]
(قلت) اشتري مكان
بالزقاق قدام باب الجامع المظفري الغربي من الغرب بالقرب من التربة الصارمية
الصفحه ٢١٩ : ست وسبعين ، وحفظ القرآن ، وبرع في
الفقه ، وشرح الجامع الكبير في عدة مجلدات باعانة غيره ، ولازم
الصفحه ٢٢٠ : الفقه على مذهب أبى حنفية على الحصيري مدرس النورية ، فقرأ عليه
الجامع [الكبير] وغيره ، وفي اللغة والنحو
الصفحه ٢٤٣ : المذهب وافتى ودرس بالصالحية وبحلقة الحنابلة بالجامع الاموي وتولى
القضاء نحو ثلاثة اشهر في دولة السبكي ثم