الصفحه ٩٧ :
الامام محيي الدين الاسمر الحنفي واخذت منه الجوهرية لشمس الدين الرقي الاعرج
وتدريس جامع القلعة لعماد الدين
الصفحه ١٠٤ : (١) والخانقاة (٢) التي بظاهر دمشق يعني التي شمالي جامع تنكز توفيت في ذي
الحجة ودفنت بتربتها التي هي تجاه قبة
الصفحه ١١١ :
[جامع الماردانية]
ومنها الماردانية
على حافة نهر ثورى لصيق الجسر الابيض بشرق وهو مشهور بالمدرسة
الصفحه ١٢٩ : جامع الماردانية تقابل القادم من دمشق الى الجسر وهي تفصل بين طريق
المهاجرين وطريق الصالحية.
القلائد
الصفحه ١٣٠ : لها دار السنة بسفح قاسيون شرقي الجامع المظفري.
قال ابن شداد
بانيها الفقيه ضياء الدين محمد بجبل
الصفحه ١٣٢ : ء عديدة وبنى
مدرسة على باب الجامع المظفري واعانه عليها بعض اهل الخير وجعلها دار حديث وان
يسمع فيها جماعة
الصفحه ١٣٣ : . ودار الحديث الاشرفية بها. واحترق جامع التوبة بالعقيبة وكان هذا من جهة
الكرج والارمن من النصارى الذين هم
الصفحه ١٣٤ : الحاجب والشرف بن النابلسي والذهبي وقال بنى مدرسة على
باب الجامع المظفري واعانه عليها بعض اهل الخير ووقف
الصفحه ١٣٦ : شمس الدين
، درس بمدرسة جده والضيائية ، وخطب بالجامع المظفري ، وكان من الصالحين الاخيار
المتفق عليهم
الصفحه ١٣٧ : صاحبنا الشيخ شمس الدين التسيلي باشر درس الضيائية جوار الجامع المظفري ،
وحضرنا درسه بحضور قاضي القضاة شهاب
الصفحه ١٤٢ :
والحسيني ، توفي يوم الجمعة سادس شعبان سنة احدى وخمسين وسبعمائة بالصالحية ، وصلي
عليه عقب الجمعة بالجامع
الصفحه ١٤٣ : جامع الأتابكي ابن مبارك
بالقرب من القاهرية يفصل بينهما الطريق ، وتعرف الآن بالخانقاه ، وعلى ذلك مشى
الصفحه ١٤٤ : المرحوم السيد اسماعيل التكريتي الآن بجامع
التكريتي وهي شرقي جامع الشيخ محيي الدين وعلى مقربة منه ومن
الصفحه ١٤٦ : الحديث
الناصرية وبها رباط أيضا بمحلة الفواخير قبلي جامع الافرم بسفح قاسيون ويقال لها
الناصرية البرانية
الصفحه ١٤٩ : تركه ، وولي وكالة بيت المال وقضاء العسكر ونظر
الجامع مرات ، ودرس بالشامية البرانية عوضا عن زين الدين