الصفحه ٣٥ :
عليها ابن طولون ، كما ان في نسخة النعيمي الفاظا مبهمة صورها ابن طولون تصويرا
كما رآها في النسخة التي
الصفحه ٤٣ : يزيد فما كان على ضفته الشمالية فهو السفح الاعلى وهو سفح كبير
واسع خال من الماء لم يكن ينتفع فيه الا
الصفحه ٤٧ :
الجيش خماروية
اولا ثم كر على ابن ابي الساج وجيشه فهزمهما فيقول البحتري في ذلك :
اما كان في
الصفحه ٥٤ : دليل قاطع على اعتنائهم بالاصطياف والمصايف واعتنائهم بصحة أهل دمشق
وبكل ما يسرهم ويبهجهم ومما يلفت
الصفحه ٥٦ : سنة (٧٣٤) أنه صار ناظرا على هذا المسجد ووقفه وأنه أوقف فيه ميعاد حديث
قبل الجمعة. وفي (كتاب تنبيه
الصفحه ٦٤ : ، أحمده بمحامده الوفنية ،
وأشكره على نعمه الزكية ، وأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له شهادة عبد أخلص
الصفحه ٦٩ :
علموا فارادوا منعهم (١). فلما لم يقدروا على منعهم اعلموا بهم الكفار حتى يمنعوهم
فمضى عسكر نابلس فقعدوا
الصفحه ٧٠ :
يقول كم تحتاج هذه
الى بصل يوري على اهل القرية بذلك.
[المهاجرون في
طريقهم الى دمشق]
وبه اليه
الصفحه ٨٦ : شارع بغداد نحو الف متر ثم يمتد هذا البستان الى طاحون الاشنان وهو الآن مقسم
الى عدة حصص ، ويحتوي على عدة
الصفحه ٩٧ : واربعين وسبعمائة ، وقال الاسدي في
تاريخه في ربيع الاول سنة ست عشرة (١) اشتغل على والده وغيره وفضل وافتى
الصفحه ٩٨ : الدين الركنية البرانية ونصف النظر عليها
لشمس الدين بن اللبودي بلا سبب فشق ذلك عليه وعلى غيره مع انه لم
الصفحه ١٠٠ : اوائل سنة اثنتين
وسبعين ورد اليه مرسوم بتجهيز الاغنام على العادة ومن مضمونه ان يشتري مائة فرس
ويجهزها
الصفحه ١٠٣ : الجديد
على حافة نهر يزيد على الطريق الآخذ الى كهف جبريل (١) وأصله تربة الست خاتون بنت معين [الدين] اتز
الصفحه ١٠٧ : الذهب قرب الحمام الشركسي والرباط خارج باب
النصر راكب على نهر باناس في أول الشرف القبلي.
[مسجد خاتون
الصفحه ١٠٨ :
مرض واجرى السلطان
اسد الدين شيركوه (١) ولده على ما كان لوالده ومعاملته ومقابلتة باحسن [عوائده