الصفحه ٢٢٢ :
وخمسين وستمائة في ترجمة الملك الناصر : داود ابن المعظم عيسى بن العادل رسم عليه
الناصر بن العزيز بقرية
الصفحه ٢٢٥ : يا خوند الا ترضون ان يكون منكم واحد مسلم.
قاله على سبيل المداعبة.
وكان كثير
الاشتغال مع كثرة
الصفحه ٢٣٢ : وخمسين
وستمائة. وقرأ الفقه على الشيخ عماد الدين بن الشماع وعلى الشيخ رشيد الدين بن
البصروي. وتفقه عليه
الصفحه ٢٣٧ : على الحنابلة وقد تأخرت وفاتها فتوفيت سنة ثلاث
واربعين وستمائة وكان [ت] آخر من بقي من اولاد ايوب لصلبه
الصفحه ٢٤٦ : عليها وحصل لها منهما الاذى بالكلام [ص ٧٠] وغيره على ذلك فجزاها
الله خيرا انتهى.
* * *
[وصف الصاحبة
الصفحه ٢٤٨ :
التنوخي ثم الحموي
الصالحي الفقيه الامام ضياء الدين ابو ابراهيم سمع من الخشوعي وتفقه على الشيخ
موفق
الصفحه ٢٧٥ : و [في] مصر
على باب داره ، وبدمشق بالصالحية ووقف على ذلك كله أوقافا حسنة جيدة.
ورتب في الركبين
للوفدين
الصفحه ٢٨٣ :
منها لنزول حرامية
عليه بها والى الآن ولده مستول عليها بسبب عدة وظائف له فيها
الصفحه ٢٩٢ : غربي قاسيون والزاوية السيوفية على حافة نهر يزيد بمحلة
الفواخير.
[ابن قوام]
قال الذهبي فيمن
مات سنة
الصفحه ٢٩٤ : بن قوام صاحبها ايوانا
وشباكا تجاه قبر الشيخ واولاده من جهة الشمال مطل على الطريق الذي به بابها
الصفحه ٣١٣ : ثمان وتسعين
وستمائة : والتقى الصاحب الكبير ابو البقاء توبة بن علي بن مهاجر التكريتي في
جمادي الآخرة
الصفحه ٣٣١ :
وقال الصفدي في
حرف الحاء : الحسن بن علي بن محمد الامير عماد الدين بن النشابي والي دمشق تعلم
الصفحه ٣٣٣ :
الطبيب واقف الدخوارية
مهذب الدين عبد الرحيم بن علي بن حامد المعروف بالدخوار شيخ الاطباء بدمشق وقد
الصفحه ٣٣٨ : انشاء
الشهيد الشيخ الصالح صدر الدين حميد بن علي الدمانيسي وتوفي في اليوم الرابع عشر
من ربيع الاول سنة
الصفحه ٣٤٢ : الايتام [ص ١٠٤] وكان ينطوي على ديانة وورع ومعرفة تامة بالاحكام. زاد
في العبر مع زهادة واهمال جانب الاكابر