الصفحه ١٢٣ : البواب وفي شرقيه باب المئذنة وهي مركبة على باب الجامع وهي مبنية من حجر ابيض
واصفر واسود وواجهة الباب من
الصفحه ١٢٥ : ء القرآن للمذكورين وله على ذلك زيادة على معلوم
الامامة عشرون درهما وستة أيتام ولكل منهم عشرة دراهم في كل
الصفحه ١٣٩ : مفلح من يوم الاربعاء الى
مثله واللائق به الدرس.
[اعادة الضيائية]
وبها اعادة بيد
شيخنا الشيخ علي بن
الصفحه ١٤٦ :
بالنظامية]
وهو أول من باشر
مشيخة دار الحديث هذه ثم وليها شيخنا القاضي علاء الدين علي بن البهاء البغدادي
الصفحه ١٥٤ : المقصاتي في جمادى
الآخرة عن بضع وثمانين سنة ، أمّ مدة بالرباط الناصري وتلا على الشيخ عبد الصمد
وغيره وروى
الصفحه ١٦٢ : والجوزية والجامع المظفري ، وقرأ عليه في أواخر عمره تقي الدين
الجراعي سنن ابن ماجه ، وصنف شرح المقنع وسماه
الصفحه ١٦٣ :
عشرين ربيع الآخر
منها وصل القاضي علاء الدين المذكور من مصر الى دمشق على الوظيفتين المذكور [ت] ين
الصفحه ١٦٧ :
الآخر وله خمس
وعشرون سنة ، وعظم على الرعية امره وولي بعده بعهد منه ولده نور الدين ارسلان شاه
الصفحه ١٧٤ : من كتبه على
المبلغ الذي طلب منهما ، وولده هذا درس بالحلقة الكندية بالجامع الأموي في ربيع
الاول سنة ست
الصفحه ١٨٥ :
كمال الدين بن
البارزي : الشهاب احمد بن علي بن عبد الله الدلجي المصري (١) ثم الدمشقي الشافعي اشتغل
الصفحه ١٨٩ :
يطل على طريق غير
نافذ آخذ الى نهر يزيد (١) وباب قبالة هذا الشباك من الغرب لتربة الواقفة
الصفحه ٢٠٢ : الدين الحنفي معيد الشبلية كان عالما صالحا منقطعا عن
الناس مشتغلا بنفسه ونفع من يقرأ عليه ، مولده سنة خمس
الصفحه ٢٠٧ : درس بها صدر الدين علي المعروف بابي الدلالات العباسي الى
أن توفي ، وناب عنه بها تاج الدين النجيلي نيابة
الصفحه ٢١٠ : وتبنين والشقيف فاقام بها مدة ولما مات اقر العادل ابنه على ما كان
عليه وكان اكبر من بقي من أمراء الصلاحية
الصفحه ٢١٥ : يوم الخميس سلخ المحرم ، وصلي عليه يومئذ بعد الظهر بجامع الأفرم ، ودفن عند
المعظمية عند اقاربه ، وكانت