الصفحه ٢٦٥ : هناك خير كثير ثم بعد موته ترك ذلك.
[الملقنون للاطفال]
وبها شيخ لتلقين
الاطفال والاضراء قال ابن مفلح
الصفحه ٢٦٩ : ابنه عمر فانه مات في حياة ابيه فلم يكن له من ذلك شيء وانما صار لبني زريق
وهم من ولد عمر ، انه يقال ان
الصفحه ٢٩٢ : غربي قاسيون والزاوية السيوفية على حافة نهر يزيد بمحلة
الفواخير.
[ابن قوام]
قال الذهبي فيمن
مات سنة
الصفحه ٣٠٠ : الديري الصوفي وكان رجلا
جيدا ، فوقع بينه وبين ولد ابنة الشيخ عبد الرحمن النزاع على ذلك ، ثم اصطلحا على
الصفحه ٣٢٦ : خليل ابن المنصور ، ثم
انتزع الملك منه لاجين وجلس في قلعة دمشق ثم تحول الى صرخد فكان بها حين قتل لاجين
الصفحه ٣٥٠ :
قال شيخنا الجمال
ابن المبرد لا نعلم مسجدا يقع فيه من الصلاة والخير ما يقع فيه فانه يصلى فيه بعد
الصفحه ٣٥٣ :
ومسجد العمادي فوق
الجهاركسية.
ومسجد على حافة
نهر يزيد قبالة باب ابن عبادة وبه يعرف. لان شهاب
الصفحه ٣٩٧ :
وأما والده فهو
يوسف بن أحمد بن سليمان بن قريج الشيخ الامام الاوحد ذو الفنون ابن جمال الدين ،
قال
الصفحه ٤٢١ : الدين ابو الفداء الشهير بابن الفراء ، سمع من الشيخ موفق الدين فأكثر ، ومن
ابن راجح وابن ابي لقمة والبها
الصفحه ٤٢٦ : الصالحي الشيخ المسند الامام
الخطيب الفرضي شمس الدين ابن الخطيب عز الدين.
سمع من القاضي
سليمان وابي بكر
الصفحه ٤٢٩ :
الواسطي ، وابن
عساكر ، وحدث ، سمع منه الحسيني وابن رجب ، وذكراه في معجميهما.
توفي يوم السبت
سابع
الصفحه ٤٧٦ :
ناصح الدين ابو
محمد نزيل دمشق سمع بحران من عبد القادر الرهاوي متأخرا ، قال ابن حمدان : كان
فاضلا
الصفحه ٥٤٠ : قال شيخنا الجمال ابن المبرد في كتابه الدرة المضيئة : وهذا
الطريق هو الاسلم.
وقد سئل بقية
المجتهدين
الصفحه ٥٧٧ :
البرمكي الاربلي.
ولد باربل سنة
ثمان وستمائة ، قال الذهبي : سمع البخاري [من ابن مكرم] وأجاز له المؤيد
الصفحه ٥٧٨ :
تقليده قد كتب
بظاهر طرابلس الشام بسفارة الوزير ابن الحنا فسار ابن خلكان في ذي القعدة الى مصر
انتهى