الصفحه ٢٣٠ :
قال ابن شداد :
منشئتها [خديجة خاتون] بنت الملك المعظم شرف الدين عيسى ابن الملك العادل في سنة
اربع
الصفحه ٤٦٦ :
ابن صابر وغيرهم ،
ورحل الى بغداد هو وابن خالته الحافظ عبد الغني سنة احدى وستين ، وسمعا الكثير من
الصفحه ٥٠٥ :
الصامت والكمال بن
حبيب وست العرب بنت ابن البخاري وخلق ، وأجاز له العز بن جماعة وآخرون.
ومن
الصفحه ١٨١ : شهاب الدين الازرعي وصاحبه الشيخ عماد الدين الحسباني ، والشيخ جمال الدين
ابن قاضي الزبداني ، والشيخ شمس
الصفحه ٣٩٥ : محفوظات كثيرة منها المقنع في الفقه ومختصر ابن الحاجب في
الاصول وألفية ابن مالك في النحو وألفية الجويني في
الصفحه ٤٢٣ :
السلطان حسن
بالقاهرة وأفتى وصنف تصانيف عدة منها على اجماع ابن حزم استدراكات جيدة ، وشرح على
أحكام
الصفحه ١٨٦ : ،
فاظهر انه ذهب جميع ما يملكه ، ولم يكن لذلك حقيقة ونزل عن الخانقاه لولي الدين
ابن قاضي عجلون بمبلغ جيد ثم
الصفحه ٥٤١ :
ثبوت كل كلمة كلمة
لاحتمال أن يدس في الكتاب ما ليس من كلامه من عدو أو ملحد ، وهذا شرح التنبيه
الصفحه ١٦٢ : والجوزية والجامع المظفري ، وقرأ عليه في أواخر عمره تقي الدين
الجراعي سنن ابن ماجه ، وصنف شرح المقنع وسماه
الصفحه ٢٢٤ : سمع بهم. وروى عن ابن اللتي ، وتوفي في شهر رمضان سنة اثنتين وثمانين
وستمائة ، وصلي عليه بالجامع الاموي
الصفحه ٤٩٤ : ، وابن الشحنة ووزيرة وبعضه من فاطمة بنت الفراء والتقي
سليمان [ص ١٦٠] بن حمزة وشرح عليه المقنع ، ولازم
الصفحه ٥٨٤ : الآخر سنة ست وثمانين ،
قال ابن كثير في سنة ثلاث وتسعين وستمائة : ثم قدم على قضاء الشام مع تدريس
العادلية
الصفحه ٥٨٥ :
وكفاية المتحفظ ،
قال الاسدي وقد شرح من أول التلخيص للقابسي خمسة عشر حديثا في مجلد [لو](١) تم هذا
الصفحه ١٩ :
(٢٩) شرح اعلام
الورى الاعلام بمن ولي قضاء الشام.
(٣٠) ضوء السراج
فيما قيل في النساج (يتكلم فيه
الصفحه ٢١٩ : أحمد
بن عقبة وهو بها الى الآن انتهى.
(قلت) وآخر من
رأينا درس بها شيخنا شمس الدين محمد ابن الشيخ عيسى