الصفحه ٢٦٤ :
وكان في القرنة
الغربية يجلس القاضي علاء الدين المرداوي وجلس بعده شهاب الدين العسكري.
قلت الذي
الصفحه ٤٤٩ :
أول السادس عشر
بعد المائة الى آخر السادس عشر بعد الاربعماء ، ولكن الثامن بعد الاربعمائة وكذا
الصفحه ٨ :
المقدسي (١) ثم تتابعت الهجرة بعد ذلك فكان المهاجرون يعدون بالمئات
وكان نزولهم وهم عدد غير قليل
الصفحه ١٤٥ : بينهما طريق دخلة غير نافذة
(١).
[نظام الدين عمر]
أنشأها قاضي
القضاة نظام الدين ابو حفص عمر ، ابن قاضي
الصفحه ٢٥٨ :
[علي المقدسي]
وقال فيها : علي
بن عبد الرحمن ابن الشيخ ابي عمر الشيخ [ص ٧٥] الامام ابو الحسن ابن
الصفحه ٢٩٣ : ، توفي سنة ثمان
عشرة وسبعمائة ، ودفن بزاويتهم بسفح قاسيون ، وله من العمر ثمان وثمانون سنة
انتهى.
وخلف
الصفحه ٣١١ :
والمعظمية وحج
بالناس سنة تسع وعشرين وكان امير الشاميين في غزوة قبرص في سنة ثمان وعشرين ، وعمر
دارا
الصفحه ٣١٨ : .
[التربة الزاهرية]
ومنها التربة
الزاهرية شرقي (١) مدرسة ابي عمر على حافة نهر يزيد بقاسيون. قال صلاح الدين
الصفحه ٣٩٦ : وغيرهما ، وتفقه على الشيخ تقي الدين أحمد بن العز والشمس عمر بن المنجا ،
وحفظ علوم الحديث وعرضه من حفظه على
الصفحه ٤٤٧ :
وبصفد من عمر بن
يونس وغيره ، وببعلبك من أحمد بن عمرون في آخرين ، وبنابلس من محمد بن نعمة في
آخرين
الصفحه ٤٦٦ : فنون ولم يكن في زمانه بعد اخيه ابي عمر والعماد ازهد منه ، وكان
كثير الحياء هينا متواضعا محبا للمساكين
الصفحه ٤٦٧ : الخير. وقال أبو شامة : كان عارفا بمعاني الآثار وأمّ بعد
أخيه أبي عمر بالجامع المظفري ، ويخطب يوم الجمعة
الصفحه ٥٣١ :
وقبر الشيخ الصالح
المعتقد المولّه اسماعيل بن عبد الله الصالحي أحد الفقراء بمدرسة ابي عمر ، كان من
الصفحه ٥٦٧ :
من السماء واذا
صوت يقول : هذا من سيدي اهل الجنة فنظرت فاذا الشيخ أبو عمر.
وأما ولده شيخ
الاسلام
الصفحه ٥٧٥ : امت سواك واحييتك؟ وجعل يعدد النعم ، ثم قال :
اعطيتك ما اعطيت موسى بن عمران.
وكان الشيخ موفق
الدين