الصفحه ٤١٥ : وحدث وولي الحكم بزرع نيابة عن الشيخ شمس الدين أبي
عمر ، وكان فقيها فاضلا حسن الاخلاق
الصفحه ٤٣٣ : حديث القلتين ، جزء [الكلام على حديث معاذ في الحكم بالرأي ، جزء كبير](١) ، الكلام على حديث ابي سفيان
الصفحه ٤٨٣ : ، وكان عالما بالأمور ، ذاكرا للوقائع ، صبورا على الحكم ،
باشر نيابة عمه من حين توجهه الى الحج هو ونائبه
الصفحه ٤٩٠ : الذي حكم على ابن تيمية
بمنعه من الفتيا بمسائل الطلاق وغيرها مما يخالف مذهب احمد ، وقد حدث ، وسمع منه
الصفحه ٤٩٦ :
الحكم بدمشق عدة
اعوام ، ثم صرف واستمر الى ان لحق بالسالفين من العلماء والاعلام.
توفي يوم الثلاثا
الصفحه ٤٩٩ : ] معرفة الوقائع والحوادث ، ناب في الحكم بعد أن كان من أعيان الموقعين رفيقا
لشمس الدين النابلسي وغيره ، ثم
الصفحه ٥٠٠ : ، وناب في الحكم لعمه قاضي القضاة علاء
الدين ، ثم ناب للقاضي شرف الدين ابن قاضي الجبل ، وقال ابن كثير
الصفحه ٥٠١ : بالصالحية [ص ١٦٣] وناب في الحكم لابن الكشك وفيه يقول القائل :
فقد كنت قبل
اليوم للكشك كارها
الصفحه ٥٠٦ : ، وحضر مجلس
المؤيد في كل اسبوع ، وصار عالم الحنابلة ، وناب في الحكم عن ابن مغلي.
ثم ولي قضاء
القضاة بعد
الصفحه ٥٢٤ :
فضائله مشهورة
وعلومه
وفي الحكم
والتوريق حبر وما شان
وأما بهاء الدين
أقضى
الصفحه ٥٤٨ : التنبه لها ، والايمان بصحتها ، والتعجب من قدرة مقدرها ،
وحكمة صانعها. ألا ترى يا هذا الى اعلام الشيخ
الصفحه ٥٧٢ : الحكم
العزيز.
سمع سنة نيف
وعشرين من جماعة ، وحدث عن ابن الشحنة وغيره ، ذكره الذهبي في معجمه المختص
الصفحه ٥٨٥ : البرانية واعاد وناب في الحكم
عن عمه يوما واحدا ، ثم ولي خطابة دمشق بعد التاج عبد الرحيم ابن القاضي جلال
الصفحه ٥٨٧ : ، ثم قدم دمشق ، وناب في
الحكم ، ودرس في الشامية الجوانية والركنية ، وعلق تاريخا للمتجددات في زمانه
الصفحه ٦٢٥ : عن الدنيا وسكرة عن ذاته وغفلة عن نفسه فسافر
وترك الحشمة وصحب ابن سبعين واشتغل بالطب والحكمة وزهديات