الصفحه ١٧٠ : هذه وسمع من جماعة وحدث. سمع منه البرزالي وخرج له مشيخة وحدث بها ،
وناب في الحكم بدمشق وولي قضاء طرابلس
الصفحه ١٧٢ : الحكم
الكبرى ثم ولي قضاء القضاة بالديار
الصفحه ٢٠٠ :
الديانة والصيانة والتعفف والمهابة ، ناب في الحكم عن والده ، ثم ولي استقلالا
بعده ، وحدث عن ابن الشيرازي
الصفحه ٢١٤ : كاين (٣) ابن وهيب الاذرعي الحنفي احد مشايخ الحنفية وأئمتهم
وفضلائهم في فنون من العلوم متعددة ، حكم
الصفحه ٢١٥ : القجقازي وفي المعظمية والقليجية ، والخطابة بالأفرم ابنه علاء
الدين ، وباشر بعده نائبه في الحكم القاضي عماد
الصفحه ٢١٨ : شداد :
والميطور كان مزرعة ليحيى بن أحمد بن يزيد بن الحكم وكان يسكن ارزونا وهو الميطور
الشرقي انتهى
الصفحه ٢٥٣ : على اهل الدير
من الحنابلة وحكم بذلك القاضي محب الدين ابن قاضي عجلون سنة ثمان وسبعين وثمانمائة
وهي بيد
الصفحه ٢٧٦ : الحكم بدمشق شهاب
الدين احمد ابن عربشاه الحنفي توفي بمصر.
[مشايخ الباسطية]
[برهان الدين
الباعوني
الصفحه ٣٠١ : جماعة منهم والده والعلامة ابو العزم
القدسي نزيل الديار المصرية وغيرها وناب في الحكم للقاضي نجم الدين ابن
الصفحه ٣٢٣ :
القاضي ابن الزكي والخطيب الدولعي ، وقد توفوا اربعتهم وغيرهم ممن قام عليه ،
اجتمعوا عند ربهم الحكم العدل
الصفحه ٣٤١ : ثلاث وستين وسبعمائة وبحثنا معه فوجدناه
اماما في المنطق والحكمة ، عارفا بالتفسير والمعاني والبيان
الصفحه ٣٤٨ : الان. ومنذ حكم الملوك العثمانيون دمشق اخذ ولاتهم
ينشئون المسجد قرب المسجد ويجعلون فيها منابر للخطابة
الصفحه ٣٦٩ : بحكام الشريعة المطهرة حاكما بعد حاكم
بالطريق الشرعي الى ان اتصل بالشهادة على الخط وحكم بثبوت الصحة فيه
الصفحه ٣٩٥ : وباشر نيابة الحكم قبل الفتنة
وبعدها دهرا طويلا ثم ترك ذلك ولزم بيته يقصد للاشغال والافتاء ، حدث عن ابن
الصفحه ٣٩٧ : الشيخ عبد الرحمن بن
داوود وأجلسه في مدرسة الشيخ أبي عمر فتصدى لإقراء الطلبة ونفعهم ثم ولي نيابة
الحكم