الصفحه ٥٤٥ : ذلك ابتداء الفتح على الذرية باطنا : أنه وجد نعجة لقطة فقال
نحفظها لصاحبها ، فصار منها خمسمائة رأس ضأن
الصفحه ٢٧٥ : الجملون برسم الفقراء والمساكين ، ورتب ايضا لكل
سحابة خمسة وعشرين قنطارا من البقسماط وما يكفيهما من احمال
الصفحه ٢٥٨ : (٢).
[سليمان بن نوح]
قال تقي الدين ابن
قاضي شهبة في ربيع الآخر سنة اثنتين وعشرين وثمانمائة : وممن توفي فيه
الصفحه ٥٠١ : ودفن بسفح قاسيون.
* * *
ومنهم ـ عبد
الوهاب بن علي بن عبد الكافي بن علي بن تمام بن يوسف بن موسى بن
الصفحه ٣٨ :
للجبال أثر كبير
في التاريخ الديني ، فجبل سرنديب هبط عليه آدم أبو البشر ، وسفينة نوح استوت على
جبل الجودي
الصفحه ٦٤٩ : التركماني.
٢٥٨ : ١٣ ـ علم
الدين سليمان بن نوح بن سليمان الحجيني الحنبلي.
٣١٩ : ٦ ـ سنقر
الحلبي الصلاحي
الصفحه ٥٦٦ : الجنازة من كثرة
تزاحم الخلق عليها.
وحدث عبد الولي بن
طرخان أنه قرأ عند قبر الشيخ سورة البقرة وكان وحده
الصفحه ٦٣٥ : عليه سبعا ضاريا.
وفي الصفحة نفسها
ص ٢١ : وهو مقلد بحبل كقاب بقر محفاة؟ وهذه في غاية الغموض يوضحها ما
الصفحه ٦٨ : قال الحافظ
ضياء الدين : وسمعت الشيخ الكبير أبا نجم سعد بن خليل بن حيدرة الحارثي بقرية
دجانية قال كنت
الصفحه ٩٦ : الصدقات وقد بنى المدرسة الركنية بسفح قاسيون واوقف عليها اوقافا كثيرة وعمل
عندها تربة وحين توفي بقرية جرود
الصفحه ٢٠٥ : كريم النفس توفي
بقرية كتيبة وقف المدرسة العزيزية وقدم به ميتا يوم الخميس سادسه.
واستقر عوضه في
تدريس
الصفحه ٢٢٢ :
وخمسين وستمائة في ترجمة الملك الناصر : داود ابن المعظم عيسى بن العادل رسم عليه
الناصر بن العزيز بقرية
الصفحه ٢٥٠ : ابي عمر : ولد سنة ثمان وعشرين وخمسمائة بقرية الساويا
وقيل بجماعيل وهو الذي ربى الشيخ موفق الدين اخاه
الصفحه ٢٩٤ : مرة نيّف على الثمانين ، ومات فجأة سنة ثمان وتسعين وستمائة بقرية
خيارة ، ودفن بتربته التي بناها بلحف
الصفحه ٢٩٥ : المقدمين بدمشق وله [امرة] مائة فارس توفي فجأة بقرية الخيارة في جمادى
الاولى وكان دينا معمرا موصوفا بالشجاعة