الصفحه ٥٥٠ :
ظهري ، فرجعت الى
الشيخ فأخبرته بما وقع لي ، فقال : الحمد لله ، وقبلني بين عيني ، وقال يا بني
الآن
الصفحه ٥٦٤ : وكان يصلي فأنا قاعد واذا
الشيخ أبو عمر أقبل من الجبل فلما رآني أسرع الي وفي يده حشيشة فمدها اليّ وقال
الصفحه ٥٦٥ :
من الشيخ أبي الفرج من سرنديل (؟) أن الشيخ أبا عمر قطب من سنة ونصف قال فمضيت الى
مكة. وحدثنا الشيخ
الصفحه ٥٩٥ :
ابن طولون لما دفن
فيها أولاده ، وفيها الشيخ الصالح الزاهد خليل العربيني.
وفوق قبره حواقة
بني
الصفحه ٦٢١ : : وفي السابع من المحرم توفي الشيخ الاجل الصالح ابو طالب محمد ابن الشيخ
الاجل ابي العلاء عبد الله ابن
الصفحه ٦٢٧ : عمران الطبيب والشيخ سعيد المغربي وغير هؤلاء.
وتوفي سنة تسع
وتسعين وستمائة ، وصلى عليه قاضي القضاة بدر
الصفحه ١٣ : قومه وعشيرته ايضا. فأمه بنت الشيخ احمد بن قدامه
زعيم المهاجرين واخت الشيخ ابي عمر الذي تولى زعامتهم بعد
الصفحه ٢٥ :
رسمية هو شيخ الشيوخ الذي كثيرا ماقام باعمال سياسية ذات شأن.
اما الزوايا فهي
اعمال فردية يقوم بها من
الصفحه ٦٩ : ء الدين وسمعت والدتي ام احمد رقية بنت الشيخ احمد بن محمد بن قدامة أحسن الله
جزاءها قالت سافر والدي الى
الصفحه ٨٠ :
نريد أن ننكر
عليهم فصار اهل الباب الشرقي لا يحبونا ومرضنا فيه وصاروا يموتون فضاق صدر الشيخ
منه
الصفحه ٨٦ : الازمنة الاخيرة
كانت ملجأ للاشقياء واللصوص حتى وجد فيها شخص مقتول فاهتم لذلك اهل الصالحية وقام
الشيخ محمد
الصفحه ٩٧ : اليهود لعماد الدين بن الكيال
وامامة الربوة للشيخ محمد النصيبي انتهي.
ثم درس بها الشيخ
برهان الدين ابو
الصفحه ١١٠ : وباب لتربته (٢).
[عشر فقاهات ـ مكتبة]
ثم جاء ولده بعده
شيخ الاسلام زين الدين عبد الرحمن (٣) اوقف
الصفحه ١١٢ : عادت الى برهان الدين التركماني وهو بها الى الآن انتهى.
وقال الشيخ تقي
الدين ابن قاضي شهبة في الذيل في
الصفحه ١٢٦ :
[المدرسون
بالدلامية]
وأول من باشر
امامتها والمشيخة الشيخ شمس الدين البانياسي وقراءة الميعاد