الصفحه ٢٢٥ : يا خوند الا ترضون ان يكون منكم واحد مسلم.
قاله على سبيل المداعبة.
وكان كثير
الاشتغال مع كثرة
الصفحه ٢٢٦ : وعين القلادة ، وكان الملك الكامل يقول : وهل
انبت الشعر على رؤوسنا الا الملك المعظم.
قال ابن الاثير
الصفحه ٢٤٦ : الا اليسير فاشترت به وقفا يسيرا ،
وأما اختها التي بنت الشامية فانها اجادت التدبير فاشترت الوقف اولا
الصفحه ٢٥٠ :
تموتن إلا وانتم
مسلمون». وحرز من حضر جنازته فكانوا عشرين الفا ودفن بجبل قاسيون انتهى.
[احمد بن
الصفحه ٢٦٦ : وخيراتها وقل سنة من السنين تمضي الا ويصير
اليها فيها وقف حتى صار من كل انواع البر لها.
فلها خبز يفرق
فيها
الصفحه ٢٧٥ :
عنده وصار الحل
والعقد بيده ولا يبرم الاشرف المذكور امرا الا برأيه وشرع في عمارة بلاد السلطان
فزاد
الصفحه ٢٨٢ :
حديد فسرق أحدهما ففك الآ [خر] وعمل عوض الجميع شبابيك من الخشب فعل ذلك احد
نظارها البدري ابن الشيخ عيسى
الصفحه ٢٨٣ : والعبادة ،
قال صلىاللهعليهوسلم : «ألا ادلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع الدرجات؟
قلنا بلى يا رسول
الصفحه ٣١٣ : هو صوفي ولا ينزل عمره في خانقاه ، وهذه الخانقاه شرطها انه لا ينزل فيها الا
صوفي مؤدب يعرف آداب القوم
الصفحه ٣٢٠ : ] لباد يشبهان قرني الجاموس ، وهو مقلد بحبل كقاب بقر محفاة؟
وعليهم الاجراس ، وكل منهم مكسور الثنية ، الا
الصفحه ٣٤٠ : أذكياء بني آدم ، وكان وافر الحرمة كبير القدر محببا الى الناس ،
وكان ليس له شغل الا العلم والافادة ، قرأ
الصفحه ٣٤٧ : إلّا في يوم الخميس فقط وفي كل يوم للمرضى به من نساء ورجال.
وفي شرقيه مطبخ
للمزورات (٢) والفراريج وغير
الصفحه ٣٥٨ : الا
قسم من عضادة بابها الشرقية وكان امامها نصف عتبتها العليا التي عليها كتابة تفيد
بانها هي الخانقاه
الصفحه ٣٦٣ : بهذا السبب فاقر ،
فاراد السلطان قتله فقال له ليس بيني وبينك الا ايام قلائل فحبسه مدة الى ان مات
هو
الصفحه ٣٦٩ : .
__________________
(١) قوله الخامسة لم
يذكر قبل الخامسة الا ثلاثا والظاهر انه لا يريد حصرها بخمسة وانما وردت لفظة
الخامسة