الصفحه ١٠٩ : . قال ابن الاثير وكان لا يفعل فعلا الا بنية حسنة
انتهى.
وفي شهور سنة
تسعين وسبعمائة جعل هذه التربة
الصفحه ١١٥ : كلام الناس
وظنا منهم ان ذلك لا يطلع عليه احد ، ولا قوة الا بالله.
__________________
(١) استعمل في
الصفحه ١٢١ :
زيد ان تمر لا يحب
الصلح ولا يذكره الا تخذيلا فلما تقارب العسكران اظهر تمر الهزيمة خديعة فلم يفطن
الصفحه ١٢٤ : ابراهيم ما اردت بذلك الا
تنهيضه لفعل الخير.
(٢) الخواجا من القاب
أكابر التجار الاعاجم من الفرس وغيرهم
الصفحه ١٣٨ : مغلى (١) فاحتاج القاضي علاء الدين الى كتاب الخلاف للقاضي أبي يعلى
فقالوا له لا يوجد الا في الضيائية
الصفحه ١٣٩ : دارا تستغل لمصالح الجامع المظفري (جامع الحنابلة) ولم يبق فيها من بنائها
القديم الا قوس ايوانها الشمالي
الصفحه ١٦٦ : .
وقال ابو السعادات
ابن الاثير قال وزيره : ما قلت له في فعل خير الا وبادر اليه.
وقال أبو شامة :
كان عقد
الصفحه ١٦٧ : وانتفع الناس به وبتصانيفه ـ
الا ان خطه في غاية الرداءة ـ وبتلاميذه ، ووقف كتبه بدار الحديث الاشرفية وكان
الصفحه ١٩٠ : . وقد وزر (١) بحران للأشرف. قال السبط لم يقطع رزق احد ، وكان حسن
المحاضرة عاقلا ، لم يكن فيه ما يعاب الا
الصفحه ١٩٦ : الى عين الكرش ، ولم يكن لعين الكرش
طريق الا من عند مسجد الصفي الذي بالعقيبة ، قال ابو المظفر بن الجوزي
الصفحه ١٩٨ :
انسيت ايام
البطالة والهوى
ايام كنت لدى
الضلال قرينا
منه :
الا ايها
الصفحه ٢٠٢ : بأهل ايضا فتعطل هذا التدريس من وقت موت شيخنا الى الآن ولا قوة الا بالله.
[اعادة الشبلية]
وبهذه
الصفحه ٢١٦ : وضعت اشارة
ثم كتب المؤلف على الهامش بخطه ولكن التصوير لم يظهر من خطه الا ما يلي : ثم شاهدت
على عتبة شب
الصفحه ٢٢٠ : الطحاوي ، وأمر عند وفاته أن لا
يكفن الا في البياض ، وان يلحد له ، ويدفن في الصحراء ، ولا يبنى عليه ، وكان
الصفحه ٢٢١ :
ومذغبت عني ما
ظفرت بصاحب (١)
أخي ثقة الا
خطرت ببالي
وملك دمشق بعده
ولده الناصر