الصفحه ٥٢ :
مخاطرة كبيرة وهذا
الوصف لا ينطبق الا على الجهة التي كان فيها قاعة نور الدين أو قصره أو مسجده. وقد
الصفحه ٥٦ : .
ولا يزال اسم
النيرب معروفا مشهورا حتى عصرنا هذا ولم يبق فيه من الآثار الا أساس قبة ومنازة في
بستان
الصفحه ٦٠ : يقول شاعر الشام ابن عنين يتشوق
اليها حينما كان منفيا عن الشام.
ألا ليت شعري هل
أبيتنّ ليلة
الصفحه ٦١ :
يقول والآن باق بها مسجد ومئذنة عند طاحونها على نهر ثوري.
أما في عصرنا هذا
فلم يبق في تلك الجهة الا
الصفحه ٦٤ : ، أحمده بمحامده الوفنية ،
وأشكره على نعمه الزكية ، وأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له شهادة عبد أخلص
الصفحه ٦٥ : باب
التواضع من الشيخ رحمهالله تعالى. قال ولم يكن بالجبل عمارة الا أماكن يسيرة.
وأخبرنا أبو
العباس
الصفحه ٦٧ : الامام [ص ٢] الزاهد أبا عمر محمد بن أحمد بن قدامة
نور الله ضريحه يقول : ما أذكر جدي عمري الا وهو يذكر
الصفحه ٦٨ : بالسفر الى دمشق وانه ما بقي يرجع الى تحت أيدي
الكفار أبدا ويقول فيه : ما أقول الا كما قال ابراهيم
الصفحه ٧٧ : بنت
الشيخ احمد واسماعيل وعالية ولدا ابي بكر ابن عبد الله. قال وما أظن أحدا من هؤلاء
مات الا وهو صغير
الصفحه ٨١ : ما
هذا الا موضع مبارك او كما قال ثم شرع في بناء الدير.
وبه الى الحافظ
ضياء الدين قال سمعت خالي
الصفحه ٨٢ : ء الدين سمعت والدتي تقول انتقلنا الى الجبل وكان الناس لم يكونوا يعرفون والدي
الا بعد خروجه الى الجبل فكان
الصفحه ٨٤ : ان اباه اقام بالجبل مدة ولم يكن فيه الا ابو
العباس الكهفي هو وعمارة بدير الحوراني وكان من الناحية
الصفحه ٨٦ : الرقي وهي
معروفة مشهورة ويذكرون انه لجأ اليها اربعون نبيا خوفا من الكفار ولم يكن معهم الا
رغيف واحد فلم
الصفحه ٩٣ : وجعل معه من الملائكة بعدد النجوم يحفظونه ومن
أتاه لا يريد الا الصلاة فيه. فقال لي رسول الله
الصفحه ١٠٥ : ء جامعة دمشق القديم) وكانت تقوم فيه عدة ابنية عربية اثرية
لم يبق منها الا جامع تنكز العظيم.
(٤) نهر