الصفحه ٤٨٤ :
نائب الشام ماء للجذماء فقيل لهم لا يخلصكم الا هو ، فلما كان يوم حضوره حضروا
وشكوا فنهرهم النائب وضربوهم
الصفحه ٤٩٨ : نبيلا لم يبق من الحنابلة أنبل منه ، وكان حسن الشكل كثير
التواضع والحياء ، لا يمر بأحد الا ويسلم عليه
الصفحه ٥٠٦ : ، سمع منه الطلبة ، ولا نعلم ما يعاب به الا انه
ولي القضاء ، فالله يرضي عنه اخصامه.
وتوفي بعلة
القولنج
الصفحه ٥٣٣ : المثلث مشهور مطبوع ، ومن البديهي الا يقدم على نظمه الا بعد ان يعده
نثرا.
الصفحه ٥٥٠ : ، فوفقني الله تعالى وقلت
: يا رسول الله أختار ما اخترته لنفسك ، فسمعت قائلا يقول : اذا لا يبعث لك الا
بقوتك
الصفحه ٥٥٢ : فلم أشعر بنفسي الا والشمس قد طلعت ولم ادر كيف اتوجه
، فتفكرت في نفسي وفي ابوي فانه لم يكن معهما من
الصفحه ٦٢٧ :
ألا يا حبيب
القلب يا من بذكره
على ظاهري في
باطني شاهد عدل
الصفحه ٦ : عدة مرات وامير دمشق سادر لاه ، يضيق صدره كلما ذكر هذا الامير ، لا هم له
الا جمع فتيان دمشق وزعرانها
الصفحه ٢٢ : . والا فعليه ان يعين المكان الموجود فيه
نسخة من هذا الكتاب وفي آخره شهادة الشيخ بحضوره السماع ، وكثيرا ما
الصفحه ٢٣ : يجوزوا للصوفي ان
يجوز شيئا من الوظائف العلمية كالفقاهة الا اذا كان متحققا بها وحينئذ لا يسمى
صوفيا بل
الصفحه ٢٤ : يؤذن لطالب بالافتاء الا ان
يكون قد بلغ النهاية في العلم. اما من يأذن بالافتاء فهو عالم كبير اشتهر
الصفحه ٣٦ : الكتاب محيطا بكل ما
يتعلق بتاريخ الصالحية وجبل قاسيون مما اطلعنا عليه.
وأخيرا فلا يسعنا
الا شكر
الصفحه ٣٨ : الجبل الا حلقة من سلسلة تاريخه
القديم.
سكن أهل المدينة
دمشق هذا الجبل قبل ان يسكنوا دمشق ، وعاشوا فيه
الصفحه ٤١ : في فضل هذا
الجبل ودمشق والغوطة.
ونحن اذا روينا ما
تقدم آنفا فلا نريد من ذلك الا بيان صورة من صور
الصفحه ٤٩ : كان في هذا الوادي محل يقصده الناس للزيارة والتبرك يسمى
بالربوة وقد زال اليوم ولم يبق منه اثر الا كتابة