الصفحه ٦١٣ : سمع انس بن مالك يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم (من تزوج امرأة
لعزها لم يزده الله الا ذلا
الصفحه ٧ :
الا وذلك الامير
يحيط بجيوشه مدينة دمشق ، وتنهزم جيوشها الى داخلها ، ولا يشعر اهلها الا وقد
اقتحمت
الصفحه ٣٥ : . ولا يسعنا الا الترحم على المؤلف : محمد بن طولون ، وشيخه يوسف بن عبد
الهادي ، وعبد القادر النعيمي
الصفحه ٥٥ : شجون
فما ذكرتها
النفس الا استخفني
الى برد ماء
النيربين حنين
وقد
الصفحه ٦٩ : الا قوله : كما قال ابراهيم وذكر الآية
، فاني أشك هل سمعته منه ام لا. وقد سمعته من شيخنا الامام ابراهيم
الصفحه ٧٣ : لا يقل للحصادين انا حجاج فيطمعوا
فينا فلم الحقه الا وقد سألوه وقال لهم فطمعوا فينا وقاموا الينا وكان
الصفحه ٨٥ : فاذا فيه ناس يشربون الخمر فقلنا
يا شيخ الا تنكر عليهم فقال اصبروا ونزل عن البغلة وقال قفوا عندها ثم مضى
الصفحه ١٨٤ : على الفتاوي الا قليلا ، وبحثه أحسن من تقريره ، وكان كثير التلاوة حسن
الصلاة مقتصدا في ملبسه وغيره شريف
الصفحه ٢٧٧ : قدمها قبل ظهور تقريره
اياها مدرسة للتهنئة بقدومه فاعجبته وقال في نفسه انه لا يتهيأ له سكنى مثلها الا
في
الصفحه ٣٤٥ : عليه شيء ، الا انه كان يحبس وينسى فعوقب بمثل ذلك ، اقام محبوسا خمس سنين
الا اياما انتهى ملخصا
الصفحه ٣٦٢ :
النحاس ـ وهي من آجر ولم ندرك الا اسفلها وفك في عمارة السلطان سليم بن عثمان
واخذت آلته ويقال ان بعض
الصفحه ٤٣٢ :
والانقطاع والوحدة
والعزلة بحيث لا يكلم احدا الا جوابا ولا يزيد من يكلمه على رد السلام ، واذا قصده
الصفحه ٤٤٧ : فتوغل
فيه حتى صار لا يعرف إلا به [ص ١٤١] وكان سريع الحفظ حفظ من الالمام أربعمائة سطر
في يوم ، ونصف
الصفحه ٤٦٨ :
الاجتهاد الا
الموفق ، وقال الشيخ عبد الله اليونيني : كان الموفق لا يكاد يناظر احدا الا وهو
يتبسم
الصفحه ٤٨٣ : الفقه
والفهم ، حسن الاستحضار للفقه مع حسن الفهم ، خبيرا بالاحكام ، الا انه كان يتساهل
في اثبات شهر رمضان