الصفحه ٣٠٦ :
الذكر الى ان توفي
في حدود التسعين وثمانمائة ثم اقام بها الذكر بعده ولده الشهابي احمد ، ثم ترك ذلك
الصفحه ٣١١ :
والمعظمية وحج
بالناس سنة تسع وعشرين وكان امير الشاميين في غزوة قبرص في سنة ثمان وعشرين ، وعمر
دارا
الصفحه ٣١٨ : بن المجاهد شيركوه صاحب حمص ابن محمد بن شيركوه بن شاذي
الحمصي ثم الدمشقي ، ولد سنة ثمان واربعين
الصفحه ٣٢٦ : خليل ابن المنصور ، ثم
انتزع الملك منه لاجين وجلس في قلعة دمشق ثم تحول الى صرخد فكان بها حين قتل لاجين
الصفحه ٣٧٧ : المعلم
احمد ، ثم اضيفت الى محتسب المدينة من حين دخل السلطان سليم بن عثمان الى دمشق في
رمضان سنة احدى
الصفحه ٣٩٥ :
ثم الصالحي ،
الشيخ الامام المحدث علامة الزمان شيخ المسلمين ابو محمد شرف الدين.
توفي والده وهو
الصفحه ٣٩٦ : المسلمين وكبار الصالحين ، توفي ليلة الاربعاء سابع رجب سنة ثمان وثمانين
وستمائة بدمشق ودفن بالقرب من الشيخ
الصفحه ٤١٨ :
ومنهم ـ احمد بن
عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن عبد الولي ابن جبارة المقدسي ثم الصالحي المسند
الصفحه ٤٤٢ :
العصر ثم اجتمع
الشافعية والحنفية والمالكية عند الملك المعظم عيسى والصارم برغش والي القلعة
وكانا
الصفحه ٤٥١ : سنة ثمان وأربعين وسبعمائة بدمشق ودفن بمقبرة الباب الصغير.
* * *
ومنهم ـ يوسف بن
عبد الرحمن بن يوسف
الصفحه ٤٥٤ : الصفحة من الحاوي الصغير في ثلاث مرات ، يصححها مرة
، ويقرأها على نفسه أخرى ، ثم يعرضها حفظا ، وجاور بمكة
الصفحه ٤٧٤ : آية الكرسي وقل هو الله أحد ثلاث مرات ثم قولوا : اللهم اجعل فضله لاهل
المقابر ، وقال مرة :
اذا دخلتم
الصفحه ٥٠٧ :
برسباي سنة سبع
وثلاثين ، ثم سمعت عليه جزء الاحاديث المستخرجة من مسند الحارث بن أبي اسامة ،
واوله
الصفحه ٥٣٢ : .
مولده بجيان ،
وميلاده ـ قال البرهان بن القيم ـ سنة ستمائة او احدى وستمائة ، وقال الشمس
الهواري سنة ثمان
الصفحه ٥٣٧ : ثمان وسبعين
فأقام بها الى سنة ثمان وتسعين ، ثم دخل بلاد الشرق ، وطاف بلاد الشام ، ودخل بلاد
الروم