الصفحه ٥٣٠ : الجامع المذكورة وكان القمر في جهة القبلة ،
فكان اذا دار فيها الى جهة الشمال يرى من الارض قمرا خارجا من
الصفحه ٥٢٠ :
إمام البرايا
الشافعيّ محمد
على روحه العظمى
من الله رضوان
لقد طبق الدنيا
بفيض
الصفحه ٢٨٠ :
تكلم فيه بسبب
العزوبية ودرس بالمدرسة العزية ال [برانية](١) وتصدر بالجامع الاموي للاشغال وولي
الصفحه ٤٣٠ : ابن هبيرة ، وكان له معرفة حسنة بالادب ، وخرجت له مشيخة ، وصنف كتبا منها
: كتاب البلغة في الفقه ، وله
الصفحه ١١٦ :
استعمالها بسبب الكهرباء ولا تزال واحدة منها وهي أكبرها موجودة امام قبر رأس
النبي يحيى في الجامع الاموي تنار
الصفحه ٣٤١ : ، ذكره السبكي في الطبقات الكبرى وقال : امام مبرز في المعقولات ،
اشتهر اسمه وبعد صيته ، ورد الى دمشق سنة
الصفحه ١٣١ :
وطاف وجمع وصنف والف كتبا مفيدة حسنة كثيرة الفوائد من ذلك كتاب الاحكام ولم يتمه
وكتاب المختارة وفيه علوم
الصفحه ١٠١ : في اول الجزء الثاني من هذا الكتاب.
(٢) هذه المدرسة
عبارة عن عرصة واسعة لا ينتفع منها بشيء وهي
الصفحه ٥٣٥ : ، وهو في غاية الحسن ، وذكره شيخنا المؤرخ المحيوي النعيمي في كتابه
القول الجدير فيمن دفن من الشافعية بباب
الصفحه ٨١ : جئت اعاونهم على قبره فقال لي يوما [يا] عبد الواحد إني قد ضاق صدري من هذا
المسجد الذي انا فيه واشتهيت
الصفحه ٤٩٢ :
منها : ما وجد من الفائق ، وكتاب في اصول الفقه لم يكمله كشرح المنتقى.
ومن حكاياته ما
أخبرنا شيخنا
الصفحه ٢٩٤ : بن قوام صاحبها ايوانا
وشباكا تجاه قبر الشيخ واولاده من جهة الشمال مطل على الطريق الذي به بابها
الصفحه ٣٢٢ : قبلي قبر عرودك
يدعى بزقاق الشهابية حتى اليوم وفي منتصف هذا الطريق دار فيها بعض قبور بقيت الى
وقت قريب
الصفحه ٥٥٩ : (١) الادب معه ، ثم بعد ذلك زرت قبره وأنا أدعو الله تعالى
عنده ، ورجلي بارزة ، واذا انا به في قبره على الهيئة
الصفحه ١٨٩ : (٢) ، ولهذا الحرم ثلاثة ابواب اوسطها كبير ، قدامها صحن لطيف
يصعد من باب في غربيه الى مئذنة لها ، وتجاهه من من